Mohamed Abougrasha (@09ffcdf931c1464) 's Twitter Profile
Mohamed Abougrasha

@09ffcdf931c1464

محامي بالنقض والدستوريه والإداريه العليا

ID: 3310450078

calendar_today06-06-2015 10:06:16

116 Tweet

80 Followers

1,1K Following

Mohamed Abougrasha (@09ffcdf931c1464) 's Twitter Profile Photo

"المؤمن يقطع عمره كله في مُحاولة ترويض نفسه يهزمها مرة و تهزمه مرات وكل أمله أن يلقى الله غالبًا لا مغلوبًا لأن في هزيمتها انتصاره ونجاته { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ } 🌷🌷🌷🌷

Mohamed Abougrasha (@09ffcdf931c1464) 's Twitter Profile Photo

أعظم الثقة واليقين : قولهُ تعالىٰ ﴿ وَلَسوفَ يُعطِيكَ رَبُكَ فَترضىٰ ﴾ هوَ لَن يُعطي فقط .. هوَ ايضًا وعدَ بالرضا أللّٰهُـمَّ أينما كانَ الرضىٰ وفي ايِّ وجهة أجعلهُ دائمًا في قلوبنا . 🌷🌷🌷🌷

Mohamed Abougrasha (@09ffcdf931c1464) 's Twitter Profile Photo

الدين كله خُلق فمن فاقك في الخلق فقد فاقك في الدين فكن شيئا جميلاً في حياة من يعرفك. 🌷🌷🌷🌷

Mohamed Abougrasha (@09ffcdf931c1464) 's Twitter Profile Photo

أجمل اللحظآت حين يفآجئك الله عز وجل ﺑشيء ﺟميل كنت تنتظره وتدعو به فتبتسم وتغمض عيناك وتقول في سرك آلحمدآلله

Mohamed Abougrasha (@09ffcdf931c1464) 's Twitter Profile Photo

﴿ وَما كَانَ اللَّه لِيُعجِزهُ مِن شيء ﴾ اللهم ان ضعُفت الأجساد فأنت القوي وإن اشتد المرض فأنت الشافي ، يامن يعيد للمريض صحته ويامن يستجيب دعاء البائس الضعيف ، اللهم أنزل شفائك لمن مسه الضر وأجبر كل من أنهكه الوجع ، ربي اشفيه وعافيه انت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك

Mohamed Abougrasha (@09ffcdf931c1464) 's Twitter Profile Photo

سيأتي الفرجُ مصحوباً بقول ربِّكَ {إنا وجدناه صابراً نعم العبد إنهُ أوّاب}❤️ 🌺🍃🌺

Mohamed Abougrasha (@09ffcdf931c1464) 's Twitter Profile Photo

أين الجمال وأين اللون والنسب ؟ أين اللغات وأين الجاه والرتب ؟ أين الثراءُ وأين المالُ مكنزهُ ؟ أين التكبرُ وأين اللهو والطربُ ؟ أين العيونُ بها الأكحالُ هل بقيت ؟ أين التفاخر بالأجسامِ إذ وثبوا ؟ لا شيء غير تقى الرحمن تحصده إن جنّ ليلكُ بالأحداثِ مُغترب

أين الجمال وأين اللون والنسب ؟
أين اللغات وأين الجاه والرتب ؟
أين الثراءُ وأين المالُ مكنزهُ ؟
أين التكبرُ وأين اللهو والطربُ ؟
أين العيونُ بها الأكحالُ هل بقيت ؟
أين التفاخر بالأجسامِ إذ وثبوا ؟
لا شيء غير تقى الرحمن تحصده
إن جنّ ليلكُ بالأحداثِ مُغترب