أن تكون معارض للحكومة لا يبرر أن تصطف مع أعداء الوطن وقتلة أهلنا، فالمسألة هنا ليست خلاف سياسي فحسب، بل سقوط أخلاقي ووطني واعتداء صارخ على حقوق ملايين الشهداء والضحايا.
#المحاسبة_مطلبنا
#اجتثاث_فلول_النظام
لا..ولن أنسى.. ليلة ظلماء.. صعدت فيها عصافير وأطفال كالملائكة.. ونساء.. وشباب.. ومسنين.. وكوادر... لم يُعاقب المجتمع الدولي عليها المجرم.. لكن.. لاتخنقوا الحقيقة
ليلة 21-08-2013
#كيماوي_الغوطة #كيماوي_الأسد #بشار_الكيماوي #سوريا #الغوطة_الشرقية
صورة للتاريخ لسخرية حسين عباس وامل عرفة من ضحايا مجزرة الكيمياوي الذي تصادف تاريخ اليوم
رغم مناشدة الكثيرين للحكومة لمقاضاة هؤلاء
لم تتخذ حكومة دمشق ايا اجراء قانوني بحقهم
والكثير الكثير ممن لم تستطع او غضة الحكومة الطرف عنهم بشكل مقصود
التاريخ 21.08.2013
1466 روحا ماتت بصمت
حناجر عاجزة عن النطق
عيون شاخصة تنظر إلى السماء وتناجي رب العالمين بدمعة و تنتظر القصاص
عالم منافق كان وما زال وسيبقى شاهد زور على أكبر جريمة إبادة جماعية في التاريخ المعاصر .
أطفال الغوطة الذين قضوا بالكيماوي هم شهادة أبدية عن
أصوات القهر التي حُفرت بذاكرتنا ووجداننا
أَوَتُنسى شهقات اختناقهم
أَوَتُنسى أصوات أنينهم
هي ذاكرتنا
ملامح وجههم تأتينا كل يوم تذكرنا بطلب العدالة
هذه الأصوات هي الحقيقة التي تنتظر العدالة منذ 12 عاماً.
ذكرى مجزرة كيماوي غوطتي دمشق - 21 آب 2013 #مجزرة_الكيماوي
#لا_تخنقوا_الحقيقة
لما الأمور ما كانت مقلقة
لما الضحية مافي مين يبكي عليها لان مانها من الاقليات
لما كانت سوريا بخير على عهد "الممانع يلي ما طبع مع اسرائيل"
لما كنا عايشين....
لعن الله أيتام الأسد و أيتام حسن نصر الشيطان
12 عامًا على مجزرة الغوطة
أكثر من 1410 ضحية بينهم 200 طفل وامرأة قضوا في الهجوم الكيميائي على غوطة دمشق.
الهجمات الكيميائية جريمة حرب لن تُمحى من الذاكرة، وستبقى أولوية حتى تحقيق العدالة ومحاسبة المجرمين.
يوم ٢١ / ٨ / ٢٠١٣ قام علوي بضرب أبرياء سنة بسلاح دمار شامل (سلاح كيماوي خانق) قتل بدقائق ١١٤٤ بريء سني في غوطة دمشق.
أمضيت سنين وأنا أقول أن ما يحصل للسنة في سورية هو إبادة جماعية (قتل مئات الألوف بأسلحة دمار شامل وبراميل متفجرات عمياء، وتهجير الملايين) وكان الأقلويون العلويون
تخيّلوا لو دولة عظمى أطلقت سراح القتلة المتسلسلين والمعتدين من سجونها،
ثم أعلنت عن "حوار وطني" معهم تحت شعار السلم الأهلي!
العالم كان سيصفها بالجنون السياسي، وبالخيانة لدماء الضحايا.
لكن في منطقتنا، يُعاد تدوير المجرمين ويُمنحون غطاءً سياسياً
تحت عناوين براقة: مصالحة، تسوية، سلم