ما بين اليوم والأمس ..
كبرنا وما تغير وجه الاحتلال وما توقف عدوانه
هذه صورتي في حرب 2008 خلال مقابلة مع الزميل الحبيب ابن غزة الأصيل تامر المسحال عبر قناة #الجزيرة التي أصبحت اليوم أفتخر بالانضمام اليها.
كفى خراب يا حماس..لماذا لا تقبل الحركة بإلقاء السلاح؟..ولماذا لا يذهب قادتها مثل السنوار والضيف للمنافي الاختيارية؟..حتى يتجنب المدنيون في غزّة ويلات الدمار..لماذا لا تستسلم حماس؟..سوف أجيبك..
ارجع فقط بالتاريخ لحدود يوم 6 يونيو 1982..في الساعة العاشرة صباحًا وقف أحد الضباط
الخطأ الوحيد في حسابات المقاومة قبل شن عملية طوفان الأقصى هو أن قادتها قد ظنوا أن في العرب بواقي نخوة، سوف تدفعهم لنجدة إخوانهم..فكان العرب أشد وبالا عليهم من الصهاينة..كانت المقاومة كفيلة بالأعداء، مرغت انوفهم وسحقت كبريائهم..أما الأشقاء فلم تحسب أبدا حساب خيانتهم..وليس الخطأ
بكل صراحة..
حذاء المقاتل الذّي سحل الجُندي الاسرائيلي في النفق، لا يدعو للفخر والتباهي، وإنما الحسرة والبكاء، فهذه الأمة تركت خيرة رجالها يواجهون عدوهم بلا دروع ولا عتاد، ويعلمون أنهم في حصار شديد لأكثر من 17 عام، ولم يكسروا الحصار، وإنما تعايشوا مع فكرة أن أهل غزة خارقي القدرات
يا زول يا ابن ودّ النورة..فلتعلم أنني عربي مثلك.لم أقبل موتك، ولم أرض عن مأساتك..ولتعلم أن عيدي ناقص وأن لك كرسي شاغر محجوز في القلب قبل المائدة..ولتعلم أنني أتذكرك ألف مرة في دعائي..مرة لك بالرحمة..وألف مرة باللعنة على جنجويد قتلوك، وعرب نسوك، ومسلمين خذلوك.
الأوّله الإنسان بس الشجر قَبلهُ و الضل كان فرصة للخلق يتقابلوا التانيه الوَسواس و التالته كان الفاس يقلع بيه الجدور قلعه ف رقاب الناس.
الأوله يا فروع التانية يا زهر طلب الربيع الإيد كان النسيم المهر استكتروه البوم و حرضوا العميان
رصوا الأخضر حطبو اتلمت الغِربان.
عمر طاهر
عزيزي "المثقف"، إذا كان من هو خارج غزة لا يحق له التغني بالصمود، فبالمثل من هو خارج غزة وتحديداً من فر في الأسابيع الأولى لا يحق له المزاودة والحط ممن قرر الصمود ويقدم روحه في سبيل ذلك.
الفقاعة المعرفية!؟
أسوأ شيء ان تحبس نفسك في فقاعة معرفية، تتابع نفس الأصدقاء، نفس المصادر، نفس الشلة والأفكار والتوجهات.
بمرور الوقت تبني حولك فقاعة مريحة تفسر لك كل شيء وتتنبأ بالمستقبل وتفسر الماضي والحاضر.
ومع أول اختبار حقيقي تنفجر الفقاعة فتجد نفسك عاريا بلا فقاعة تحميك
شاهدت فيلم The Goat Life..ولا أدري هل أتحدث عن السعودية أم عن الهند أولًا..من أين نبدأ؟..من وأد الفتيات؟..أم من حرق العرائس؟..لا..نبدأ من أصل القصة..ويجب أن يكون قلبك قويًا بما يكفي لإكمال القراءة..لأن ما أنت موشك على قراءته..هو عالم من الرعب الخام..عن الهند التي لا تعرفها..
كان
لا تموت الأساطير، بل تنبت كالحنون في تراب البلاد
والاساطير عندنا حقيقة راسخة يكفي ان تقولها الجدات حتى يصدق الأحفاد ويعتنقون الفكرة والشعور والطريق ولو بعد مئة عام …