لا جَرمَ أنَّ القرآنَ سرُّ السماء ، فهو نُورُ اللّٰه فى أُفُق الدنيا حتّى تَزول ! - الرافعى

"يرزق بالأسباب، وبدون الأسباب، وبضد الأسباب، ليبين لعبده أنه وحده المُتصرف سبحانه، وأن الأسباب المجردة إذا شاء سبحانه أجرى عليها النفع، وإذا لم يشأ لم يجعلها شيء، لأنه هو الأول والآخر، وإليه يرجع الأمر كله، وبهِ يأتي البعيد، ويتيسر العسير، وبقوله-كُن-يخضع كل شيء أمام أمره وقوله"

"إن التعوّد يلتهم الأشياء، يتكرّر ما نراه فنستجيب له بشكل تلقائي كأننا لا نراه؛ لا تستوقفنا التفاصيل المعتادة كما أستوقفتنا في المرّة الأولى، نمضي وتمضي، فتمضي بنا الحياة كأنها لا شيء." رضوى عاشور

﴿وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ ﴾ 🤍

اللهُمَّ اجعل هذا القلب ممتلِئ بك، يحظى بِمعيتك، مُتقلبًا بين حُبك ورحمتك وسلامك".

"يَا رَبِّ إِنْ لَمْ أَكُن أَهْلاً لمَكْرُمَةٍ فَأَنْتَ أَهْلٌ لإِعْطَائِي بِلاَ سَبَبِ!"

{رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}

إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ

"من صَبَرَ ظَفَر.. ومن تأنّى، نالَ ما تمنَّى"

"الحَمدُلله الذي ما أغلقَ أبوابَ مكارمِه ولا سدَّ منافذَ رحمتِه، ولا قطعَ إحسانَهُ عن خلقِه."

وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا. - الكهف (٢٧).

رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ

so pretty

وحتى عندما ارتبك المسار لم يهتز اليقين. لأنني ساذجة؟ لأنني متفائلة إلى حد البلاهة؟ لأنني أؤمن بقشة الغريق، فلا أفلتها أبداً من يدي؟ ربما، وإن كنت لا أعتقد ذلك، لأن الحياة، في نهاية المطاف تغلب، وإن بدا غير ذلك؛ ولأن البشر راشدون مهما ارتبكوا أو اضطربوا أو تعثّرت خطواتهم.

﴿إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾

"للهِ نمضي والحياةُ مخيفةٌ واللهُ يحفظ من إليهِ يسيرُ."