" أتعتقدُ أنّي شخصٌ سيّئُ التواصل؟ ربّما؛ أظهرُ ثمّ أغيب، أُجيبُ ثمّ أتأخّر عن الرّد، أستمعُ إلى غيري باهتمامٍ ولكنّني أنسى، أساعدُ بحبٍّ ولا أعرف كيف أطلبُ المساعدة! حسنًا، دعني أوضّح.. الأمرُ غير مقصود، لكنّ الحياة تعصفُ بنا عصفًا يا صديقي، مِنّا مَن يُجيدُ البوحَ،

"يَخيبُ الظَّنُّ في كلِّ البَرايَا ولكنْ فِيك ربِّي لا يَخِيبُ"

القدر مقدور، والغيب مستور، فلا تحزن لما فات، ولا تغتمَّ بما هو آت، واعمل صالحًا، وأحسن ظنَّك بربِّك، فالقدر: حكمه، والغيب: سِتره، وأنت عبده، ولا يخيب من وقف ببابه، ولاذ بجنابه، والعاقبة لمن اتَّقى، والآخرة خيرٌ وأبقى.

ميزات سرية في سيارتك قد لا تعرفها ⁉️

"وهمومُ قلبِكَ بالسجودِ زوالُها والذنبُ يُغفرُ والمواجعُ تنجلِي."

وقل للنفسِ إنْ فقدَتْ رجاها وصارَ اليأسُ يوهِنُها قواها ثقي باللهِ، كم خافتْ نفوسٌ مِن الدنيا وخالقُها كفاها ستغمُرُنا السحائِب عن قريبٍ بِبُشرى لا يُحاطُ بمنتهاها فعاقبةُ الهمومِ إلى زوالٍ عن الدنيا، إذا بلَغت مداها

قال الأحنف بن قيس: "لا خير في قول إلا بفعل، ولا في مال إلا بجود، ولا في صديق إلا بوفاء، ولا في صدقة إلا بنيّة، ولا في حياة إلا بصحة وأمن."

ما مِن أيَّامٍ أعظَمُ عِندَ اللهِ ولا أحَبُّ إليه مِن العَمَلِ فيهنَّ مِن هذه الأيَّامِ العَشرِ، فأكثِروا فيهنَّ مِن التَّهليلِ والتَّكبيرِ والتَّحميدِ. خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح الراوي : عبدالله بن عمر

عندك كرش ، لاتلعب بطن ، مجموعة من أفضل التمارين المنزلية بإستخدام الكرسي ⁉️

حاجه سحرية هتعلمك الإنجليزي في ثواني

"لبيك ما لبّت الأرواح خاشعة فأشرقت في رحاب البيت آفاقُ جاءوك يا رب والأشواق تحملهم مناهم اليوم يا ذا الجود إعتاقُ"

أطَلّ العيدُ مِنْ شُرَفِ الزّمانِ فأشْرَقتِ المباهجُ والأماني وأصحابي وأحبابي كرامٌ لهم أرسلتُ منْ قلبيْ التّهاني تصافحهم حروفُ الشّوقِ فيها بأيدٍ لا تَجِفُّ منَ الحنانِ

عندما تحب شخصا لاتقل له حبيبي لان الأحباب يفترقون ولا تقل له صديقي لأن الأصدقاء يتنازعون ولا تقل رفيقي لأن الطريق ينتهي قل له روحي لأن الروح لاتفارق الجسد الا عند الموت

ولا يَزال المُتحابان يتشابهان… حتى يَظُن النَّاظِر أن بينهُما صِلة رَحم، ولا يعلم أن الله ربطَهُما بميثاقٍ غليظ

كما تتشابك جذور الأشجار تحت الأرض، لا تراها الأعين لكنها تمنح الحياة للأغصان والأوراق، كذلك تتلاحم الأرواح في صمت، تبقى متحدة رغم المسافات، تروي بعضها وتغذيها بالحب والطمأنينة دون أن يعرف أحد سر هذا التلاحم العميق

✍ آيتان مُتشابهتان، ختمهما الله بخاتمتين مُختلفتين : ١- ﴿وإن تَعُدُّوا نعمة الله لا تُحصُوها إنّ الإنسانَ لظلومٌ كَفّار﴾ ٢- ﴿وإن تَعُدُّوا نعمة الله لا تُحصُوها إنّ الله لغفورٌ رحيم﴾ الأولى: خُتِمت بتعامل الإنسان مع الله.. والثانية: خُتِمت بتعامل الله مع العبد.

"يا ربّ أصبحنا بكلِّ تفاؤلٍ أنْ لا تُخيّب يا كريمُ رجانا فاكتب لنا خيرًا وزدنا أنعُمًا حقِّق على كلّ الدروب مُنانا ما كُنت تحرمُ من أتاك مُرادهُ أو كُنت تكسرُ يا جواد دُعانا.."

"الكأس لا يمتلئ من نقطة، والإنسان لا يغضب من كلمة، كُل القصة تراكمات."

كونوا دفئًا لا خيبة، وملجأً لا عبئًا. ففي النهايه….لا يبقى منّا إلا الأثر ..

غضّ البصر أمان من البلايا، وحرز من الخطايا.