في نهاية شعبان، أرجو أن يلين لنا الوجود، أن تُثمر جميع محاولاتنا، أن نستطعم حلاوة القدر، أن تتزاحم علينا الأفراح، وتتوالى علينا الضحكات، أن نمشي شامخين مهما عاثت بنا الظروف، أمين
ممتنة لله الذي جعلني بهذهِ الصورة والسجية وبهذا القلب ولأنه لولاهُ ما سار بي ركب ولا تيّسر لي طريق ، ولا استحالت عَتماتُ عمري سَنا ، ولا براحةٍ وفرحةٍ بلغتُها إلاّ بجوده ولطفه ومنِّه ورحماته 🤍🤍🤍🤍