ملخص صغير (صغير جداً) عن ميليشيا بتسمّي حالها حزب "لبناني":
💢حارب بلبنان، سوريا اليمن و العراق من دون ما يقدر يقرب متر واحد من القدس. (هدفه الاول)
💢اشتهر بتصنيفه منظمة ارهابية بالعالم كله.
💢اختصاصه بيع المخدرات على أنواعها، من لبنان مروراً باميركا الجنوبية و أوروبا (يعني
الى وفيق صفا:
أين الفتنة لدى سمير جعجع؟
هل باستقبال بيئتكم الحاضنة في عقر دار القوات اللبنانية وفي معاقلها من بشري ودير الأحمر الى سائر مناطق جبل لبنان؟!
هل التدمير هو عند سمير جعجع، أم بسيطرتكم على البلد وتهشيل الاستثمارات منه وضرب علاقاته مع محيطه العربي، وبحروبكم العبثية التي
عن أي دولة تتحدث؟ الدولة التي عطّلت مؤسساتها الدستورية، وأفلست خزينتها، ونخرت عدالتها؟ أم الدولة التي سيطرت على كل مفاصلها؟ أم الدولة التي عزلتها عن محيطها؟ والآن، بعد نسف كل الاستحقاقات الدستورية، تسألون: أين الدولة؟ ونحن ايضا نسأل.
سؤال استفهامي تعليقأ على محمد رعد:
هل حكومة من دون #القوات_اللبنانية و #١٤_آذار تُعتَبَر ميثاقية وحكومة يرأسها رئيس حكومة لم يسمَِه حzب الله لا تُعتبر ميثاقية؟
أليس هناك آخرون قد يمثلون الطائفة خير تمثيل؟
ألم ننتهِ بعد من منطق فائض القوة !!
قلنا لكم #GameOver
استوعبوا الواقع
ميشال عون كان رمزًا للنحس للجميع في كل مسيرته. عينه امين الجميل فانتهى منفيا في فرنسا. وضع يده بيد صدام حسين، فانتهى الأخير على حبل المشنقة. وضع يده بيد بشار الأسد، فانتهى الأسد في عزلة موسكو. وضع يده بيد سعد الحريري، فانتهى في المنفى بأبو ظبي. وضع يده بيد السيد حسن نصر الله،
ما لم تدركه "القوى السيادية" بعد، هو أن هذه "الغابة" المسماة لبنان لا تتيح للأسد العيش دون "أنياب". فمنذ لحظة اعتقال مطران القدس موسى الحاج، مرورًا بأحداث لا تُحصى، قد يكون أخطرها إقفال الدوائر العقارية، واستهداف مجتمع رجال الأعمال، وكبار موظفي الدولة، والصحافيين، والناشطين،
اسمع يا ميشال عون، اسمعني جيدًا. أنا لا أعير أهمية لصهرك ولا لأيٍّ من أزلامك. أنا أعرفك وأنت تعرفني. أنت إنسان حقير، جبان، وغدّار، وهذه هي حقيقتك. أزلامك لا يعرفونك على حقيقتك، لكنني أنا أعرفك جيدًا. رجل حقير شاء القدر أن يتحكم بمصير شعبٍ ووطن.
قال حسين مرتضى: "هناك إمكانية لاغتيال رئيس الجمهورية جوزاف عون، وأنا قلق على أمنه الشخصي، ولا أستطيع ان اتحدّث أكثر".
بعد كلام قماطي عن قطع اليد، يهدِّد مرتضى الرئيس عون باغتياله على غرار اغتيال الرئيس معوض.
من يغتال في لبنان قبل اغتيال الشهيد الحريري وبعده هو محور الشر الإيراني.