سامح الله من خَذت مني هدوّي وارتياحي لين حدّتني على بعض الامور .. اللي ماابيها مرحله مدري متى تعتقني ، وتطلق سراحي ما قدرت ( آعيشها ) ولا أنتقل لـ اللي يليها لو تساعدني خطاوي رجلي .. بحزة مراحي من يساعدني ! على روحٍ يدب الشوق فيها جيت واللوم «يتخطّفني» من الاربع نواحي ماني

بدا الشعر يمشي ويتهادى على القرطاس حنيني " عصاه " ! .. وذكرياتي " مناسبته " فزع لي بعد ما حسّ في ضيقه الأنفاس متى الشاعر يحسّ ، ومتى تحس ذاهبته يامن عوّدت طارف لساني على اللا باس لو إنّي عرفت ( أسرار دربك ) ! تجنّبته سوالفك تلهم كل راعي شغف وإحساس يزاول معك ! من يملك إبداع

ماكان عادي تجرح الروح وتروح لو قلتلك من طيبة القلب عادي وبابي على كثرة خطاياك مفتوح لو شفتني عن عزة النفس غادي فضفضت لك يوم إنك أقرب من الروح وكني وأنا افضفض لقلبك .. " معادي " أنا هذاك الي من الضيقة ينوح ماني هذاك الي ليا ضاق هادي علمتني إن الحب جارح ومجروح " وعلمتك إن الحب

المشاعر " قيدتني .. و إستباحت بالي لا بغيت أطرد وراها ما قدرت الحقها ضحكتي قفّت و راحت فـ الطريق الخالي وين ابلقى من غفل عن ضحكته و أسرقها مل قلبً .. عاش فـ الدنيا ما حوله والي عشقته أخلت سبيله و أجرحت عاشقها المهاه إللي تحط المر ؟.. مثل " الحالي " حطت فوادي " قلاده " في نحى

البقاء للمبسم الوضّاح .. والفال المبارك والهوى اللي كبّل العمر القصير و هد حيله صاحبي وين أنت من عقب البطا للغيث دارك عودت منك الشفوف خلي .. وأخطاك الدليلة وش بعد وقفة سنين العمر في درب انتظارك والضمير اللي رعى فايت غلاك . . وجا يشيله جعل تفدى ليلتك عقب السهر؛ طَلة نهارك

تغيرات "التعامل" بين شك و ملام اشوفها. تحسب اني مابعد شفتها؟ غرامة الحب لاوصلت حدود الغرام تخونك الهقوه اللي " مابعد خنتها " ماعاد عندي دموع ولا بقا لي كلام لاكن ياكثر الهموم الي معي شلتها سمعت مع السلامه بس وين السلام " سمعتها و أدري انك ما بعد قلتها " بعيد عن مغريات الحب

الشعور ..! اللي تعنّيه التفاصيل .. الدقيقه فيه من ثقل الذنوب اللي من العام أقترفها ودي آخذ صبر من صبر المهادي في رفيقه واتجاهل ضيقتي .. واللي يجيني من طرفها مادريت إن الهوى غلاب .! وجروحه عميقه لين حارت دمعتي في موق عيني ، ماذرفها المحبة فى الخيال أحلى كثير .. من الحقيقة

ليلةً من ثقلها ، حطت على قلبي حسافه مابقى من وقعها إلا وجهي اللي تعرفينه الشعور المختلط ، بين التغطرس و الأنافه ماجزمت أطغى عليه الا على أطراف المدينه يوم شفت أن الطريق المنعطف زاد انعطافه " مارضيت إلا أني أترك دمعتك وأنتي حزينه " مالقيت مْن الكلام .. الا الكلام اللي نخافه

بعيداً عن الواقع قريباً من .. الأوهام بديت أبتسم للجرح واكتب معاناتي أحث القدم وأصبر وأقول الفرج قدام لو الواقع اللي عشت عكس إتجاهاتي لاجفّت دموع العين ما جفّت الأقلام ولاطالت سيوف المقادير هقواتي أعامل جروحي كني أعامل الأيتام وأهزم أكبر ظروف الزمن بابتساماتي أنا الثابت

- عديم الحس مدعى الوجد لا تبدي لي الاعذار " تنسيك الليالي بس . . انا اللي ماتنسيني " لا زلت اذكر تفاصيلك وراجعها على أستمرار اسولفها على نفسي و " تضحكني وتبكيني " " أنا في كل يوم أمر ذكرى و أحتضن تذكار " أشوف ان أبسط الأشياء من حضرتك تكفيني هداياك الزهيده عندي إنها ،

- عسى دربٍ خذت رجلك عليه اقفايه و معواد يفيض من النبات و يجري الما العذب بعروقه مداهيله .. مراويح السحاب و غاية النشّاد و ظلٍ يرسم اشكال الطيور العابره . . فوقه شعوري يوم اقصّر خطوتي . . و أطوّل المقعاد شعور اللي طرق باب البخيل و ضاعت حقوقه انا الضامي على ضفاف الفُرات ..

كل غيمه في سماي . . و كل برق ناضي كنها تذكّر ضميري بـ شي . . ماهو قدّه حالف دمعي ما ينزل لو لزومه حاضي حالف أنه ما يحوّل فـ الرخى و الشدّه لين رحت وقمت أراجع ذكريات الماضي " وما انتبهت الا ودمعي منتثر من مدّه " جنّبوا دربي لو إني . . في طريق فاضي خلوا الضايق يروح ودمعته في

يمر الحزن في صدري ولا يلقى حضن و أعذار و افتش عن عذر واحد ولا القى .. سوى الخيبه تعلمت الوقوف . . اللي يبعثر كومة الاسرار وقفت بـ صف أحلامي و أماني ماهي قريبه على درب الوفا امشي . . و أسكت قلبي الثرثار و أشيل من الغلا واجد و أشيل الضيق و الطيبه أعاتب طيفه بـ صبحي على

تمرّدت ليلة البارح . . على الساهرين وضاقت عليّ البسيطة بـ أربع جهاتها ذا الليل لا تعتذر لو ان عذرك سمين سلامتك بس وجروحي . . سلاماتها ما عاد تفرق معي ، تزين ولا تشين جميع حاجة تضيّق خاطري هاتها كنت اسهرك يومني واحد من العاشقين " اللي توزّع على الناس . . . إبتساماتها " واليوم

فراغ قلبي غلاك أرهى على سدّه ليتك تشوف الغلا وابراجه وعاجه اقوى رياح العذل ما تقدر تهدّه والا الجفى لو تنفس هدم ابراجه تغانم الوصل . . لان البعد لابدّه ياتيك في يوم ثم ياخذك بـ ادراجه اللي لي انك . . تلين وتترك الشدّه واللي لك اني ما اسولف لك لهرّاجه ولاني بـ زعلان واللي

ما قدرت أنساك يـ الوجه الجميل الراضي وانت جرحك فالهجر . . مالكني بـ معروفه الجفى حكمه علينا . . مثل حكم القاضي " لين ما صارت تفاصيل الجفى ، مألوفه " لا تقول اني عن شعور ، الهـوى متغاضي تدري ان نفسي على يوم الوصل ملهوفه ليت عندي قدره أرجّع لـ الزمان الماضي " واتأمّل في

طارت الغفوة من العين السهيرة " لين ليلي قام ياخذ من نهاري " انكسر غصن الغرام . . و طار طيره واعتذرت وما استفدت من اعتذاري ليتني في قصة العشق " القصيرة " حاسب حساب الغياب الاضطراري كان ودي يرتبط فيني مصيره وصار ودي نرتبط لو بالطواري في حياتي كانت أدواره كبيرة واحدٍ منها الحبيب