#مناورات_ترامبية ‼️ هكذا تمكن الرئيس الأمريكي #ترامب من جذب الانتباه أمريكيا وعالميا ، وهو الشخص الذي يعشق الاستعراض ويتقن التمثيل ، مع افتقاره لكل المهارات السياسية والدبلوماسية، لكنه يستعين بفريق يشبهه ويأتمر بأمره لتنفيذ برنامجه السياسي ، وهنا نستعرض بعض مناوراته التي كادت أن

إنّ وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران لا يُعدّ نهاية لصراع مفتوح، بل هو انعطافة مدروسة ضمن مخطط أوسع يعاد فيه ترتيب النظام الإقليمي. تتحرك الولايات المتحدة وأوروبا وفق منهجية توازن القوى المتغيرة، وتسعيان إلى ضبط الدور الإيراني ضمن أطر جديدة تخدم الأمن الإسرائيلي، والمصالح

#قول ابن خلدون: "إذا انهزم العقل أمام العاطفة، ولّت الحضارات أدبارها، وتقدّم الغزاة على عروش أهلها."# الحضارات المذكورة في سورة هود ليست مجرد أمم بائدة، بل هي نماذج متكررة لمسارات الأمم. وما لم يعِ المسلمون دروس الماضي، ويعودوا إلى سنن الله في التغيير، فإنهم سيكررون مصير تلك

#“في السياسة كما في الحرب، لا بد أن تعرف متى تتقدم… ومتى تزرع الألغام وتنسحب.”# #إذا أردت أن تنهي خطرًا، لا تساوم على أدواته، بل على نواياه، أما الأدوات فيجب أن تُكسر.”# #“الحرب في الشرق الأوسط لا تبدأ حين يُسحب الزناد، بل حين يُلغى الخيار السياسي.”# #“السلام الذي لا تضمنه

#تتحرك السياسة الأمريكية، مستلهمة من عقيدة كيسنجر، في مسار لا يُعنى بالحسم، بل بتطويق الأزمات واحتوائها. وفي العالم العربي، تظهر بوضوح سياسة “إدارة لا حل”، و”تغذية لا تسوية”، بما يضمن بقاء واشنطن في قلب المعادلات، لا كوسيط نزيه بل كصانع مشهد وفاعل غير محايد. #تُعرف السياسة

من الضروري أن تعيد الحكومات العربية النظر في أدوات التأثير داخل المؤسسات الأمريكية، فالجيل الصاعد هناك لا يتفاعل مع البترو-دولار بقدر ما يتفاعل مع العدالة، والكرامة، والصور القادمة من غزة. ومن يُجيد قراءة المشهد الأمريكي بدقة، يعلم أن فوز زهران ممداني ليس نهاية قصة، بل بداية

#“في السياسة، ليست الحقائق وحدها ما يصنع التاريخ، بل توقيت الاستجابة لها.”# #إن التحولات الجارية في البيئة الإقليمية، خصوصًا ما يتعلق بالوضع الداخلي الإيراني، تمثل لحظة فارقة يجب قراءتها خارج الخطاب الإعلامي المعتاد. فإيران، كفاعل إقليمي تاريخي غير قابل للإزاحة، تمر بمرحلة ضعف

#من العاطفة إلى الاستراتيجية – نحو تأسيس عقل عربي جديد لمواجهة التحديات القادمة؛ #العواطف تصنع الثورات، لكن العقول تصنع الأمم.” #الواقع لا يتغير بالخطابات، بل بتوازنات القوة وإرادة الفعل.” #في ظل تصاعد الأزمات البنيوية في المنطقة، من اختراقات سيادية إلى تفكك في مركز القرار

#الدول لا تسقط لأنها تُهاجم من الخارج، بل لأنها تعجز عن التجدد من الداخل.” #إعلان إيلون ماسك تأسيس “حزب أمريكا”: قراءة استراتيجية واستشرافية في البنية السياسية الأمريكية . #في ضوء التطورات السياسية غير التقليدية داخل الولايات المتحدة، #وحول إعلان إيلون ماسك، رجل الأعمال العالمي

#السياسة الكبرى تبدأ حين نتجاوز التاريخ ونكتب ملامح الجغرافيا الجديدة بأيدينا.” #فليكن مجلس التعاون هو من يكتب تلك الجغرافيا، لا من يُفرض عليه قراءتها. #وإيران على الحافة… والخليج بيده المفاتيح” #نحو معادلة ردع جديدة تُعيد رسم خريطة النفوذ الإقليمي #من يكتب خريطة النفوذ القادمة؟

ما يجري في غزة لم يعد يُقاس بموازين الردع والدفاع، بل بميزان العار العالمي الذي يُسجل على جبين كل ساكت، وكل محايد، وكل متواطئ. إن استمرار هذه الحرب لم يعد خلافًا سياسيًا أو صراعًا إقليميًا، بل هو انهيار أخلاقي شامل. التاريخ لا يغفر، والضمير لا يُخدَع. وغزة، في صبرها ونزيفها،

#العدل لا يُقاس بما يُكتب في الدساتير، بل بما يُسكب من دماء في صمتها #وفي عصرٍ تعلو فيه صرخة الدجاج على أنين البشر، يصبح الصمت خيانة، وتصبح “الرحمة الانتقائية” عنوانًا لحضارة تنهار تحت تناقضاتها. #وإن لم يتحرك الضمير العالمي، فعلى الأقل لا بد أن تتحرك الأمم التي لم تُبع ضمائرها

حين تتجاوز الرغبة في الاستقلال حدود المصير المشترك” في زمن تآكل الحدود الصلبة، وتمدّد القوى الناعمة، لم تعد السيادة فعلاً فرديًا، بل أصبحت وظيفة تشاركية. الدول التي تنكفئ تحت عنوان “النية السيادية” تجد نفسها، غالبًا، خارج خرائط التأثير، وتدفع ثمن العزلة على شكل استنزاف اقتصادي،

#الملك لا يسقط… بل يعيد تشكيل مملكته #منذ أن خرجت البشرية من رماد الحرب العالمية الثانية، كانت الولايات المتحدة تعرف أن النصر الحقيقي ليس بالسلاح فقط، بل بالمال الذي يصوغ العالم. وهكذا، منذ اتفاقية بريتون وودز عام 1944، صار الدولار ليس مجرد ورقة نقد، بل رمزًا للنفوذ السياسي

#الشرق الأوسط بين الشطرنج الأمريكي والحزام الصيني #المعادلة الكبرى ليست في #من يملك القوة، بل في من يُديرها عند مفترق الأزمات.” #اليوم، الشرق الأوسط ليس مجرد ساحة تصدير واستيراد، بل قلب الصراع العالمي القادم: •اقتصاديًا: عبر خطوط النفط والمعادن والتقنية. •عسكريًا: عبر تمركز

#السيادة لا تُحترم بالتصريحات، بل بالمخالب التي تَجرح كل من يقترب منها. حين تُستخدم القيم الإنسانية لتبرير التدخل العسكري، يُدفن القانون الدولي تحت أنقاض النوايا المشبوهة.” #إن من يستهين بما يجري في السويداء اليوم، سيجد التدخل ذاته غدًا في الشمال العراقي، أو الجنوب اليمني، أو شرق

غزة اختبار ضمير… لا مسألة حدود حين تنطفئ النار في القلب، لا يبقى سوى الرماد السياسي وإذا صمت القانون عند الجريمة، صار القانون شريكًا فيها الخذلان لا يبدأ من العدو، بل من الصمت الذي يمارسه الصديق. النسيان لا يقتل التاريخ، بل يعيده علينا بأسوأ صوره حين يصبح الألم جزءًا من الجسد،

دبلوماسية الفراغ ،والثوب الدبلوماسي الجديد ،و الاحتواء المرن #إن السياسة لا تصنعها النوايا الطيبة بل القدرة على “توظيف اللحظة لخلق حقائق جديدة”، وهذه إحدى اللحظات التي إن ضاعت، قد لا تعود. #في توقيت هش، وحقل ألغام جيوسياسي، تتحرك فرنسا لا حبًا بالفلسطينيين ولا كرهًا للإسرائيليين،