إيران انتصرت؟! بعد تدمير 3 مفاعلات نووية، 8 مطارات عسكرية، أكثر من 30 قاعدة عسكرية وقواعد بحرية، ومصافي نفط، واستهداف 13 عالما نوويا و190 ضابطا وقيادة رفيعة.

رئيس ومؤسس لما يُسمى "منتدى الكفاءات"، لكن ما رأيناه لا يمتّ للكفاءة بصلة: لا كفاءة في التحليل، ولا في الإخلاص للوطن، ولا في الوقوف الحازم أمام أعداء المملكة

الحمد لله أن للمغرب رجالا ونساء يدافعون عنه بشرف. أما الدخول في نقاش مع القذارة… فهو انحدار إلى مستنقع لا يليق، ومن يدخل الوحل يغرق فيه

هل يمكن أن تعود الحرب؟ نعم، إن تهورت #إيران وأرسلت ولو "ذبابة" واحدة، فحينها سيكون من حق #إسرائيل الرد… وبقوة. وأكاد أجزِم: إيران ستتهور …

ما رأيكم في الصورة والشعار؟

#الجزائر تلقت صفعة قوية، لكن يبدو أن الصدمة كانت أعنف من أن تستوعبها حتى الآن. قريبا ….

بعكس ما يروجه من أن الجزائر ضد تصنيف البوليساريو كجماعة إرهابية، أرى أن #الجزائر تدفع الأمور في اتجاه معاكس، حيث تمهد لتصنيف الجبهة كتنظيم إرهابي، حتى تتمكن لاحقا من التخلص منها بحجة السيادة والأمن، وتحفظ ماء وجهها أمام الداخل والخارج بادعاء رفضها لوجود جماعات إرهابية على أراضيها

بصراحة، أرى أن الدكتور سعد الدين العثماني هو الشخصية الوحيدة حتى الآن داخل حزب العدالة والتنمية التي قدّمت مصلحة الوطن على مصلحة الحزب أو التوجّه الإيديولوجي. ولهذا، فهو يستحق كل الاحترام والتقدير، حتى وإن اختلفتُ معه في بعض القضايا، فإن الإنصاف يقتضي قول الحقيقة

لذلك تجد بعض الدول الإسلامية تعاني من التخلّف، الرجعية، والفقر المدقع #مصر

من المتوقع أن تشهد الساحة الإقليمية تطورا جيوسياسيا لافتا، مع تصاعد احتمالات اجتياح #أذربيجان لمدينة تبريز، شمال غرب #إيران، المعقل التاريخي والثقل القومي للأذريين. تحولات بهذا الحجم قد لا تعيد فقط رسم خريطة المنطقة، بل قد تمهد لبداية تفكك الدولة الإيرانية كما نعرفها اليوم

جون بولتون، المستشار السابق الذي انتهى دوره سياسيا، لا يزال يحلب "البقرة الحلوب" #الجزائر تصريحات مستهلكة، فواتير بالدولار، ونظام يبحث عن أي وهم يُسوّقه على أنه دعم دولي

#الجزائر في الطريق الصحيح إلى …؟

عندما يناقض بن كيران بن كيران… من نصدق الآن؟ وماذا نصدق أصلا؟ التصريح أم نقيضه؟ أم نكتفي بالفرجة ونرد عليه لاحقا بصناديق الاقتراع؟

تحتفل #الجزائر بيوم تأسيسها على يد الجنرال ديغول، نعم فعلا، كيان من إنتاج ما بعد الحرب... بختم "صنع في باريس"، عمره 62 سنة فقط، يحاول أن ينافس إمبراطورية تضرب جذورها في 12 قرن من السيادة المتواصلة. مشهد أشبه بطفل يحاول مقارعة اجداده في التاريخ. لكن كما نعلم: الضجيج لا يصنع المجد

ندرك تماما أن مثل هذه المقاطع توجعكم، ولهذا نحرص على مشاركتها معكم. فنحن أبناء التاريخ والحضارة والعراقة، أما أنتم، فلا تاريخ يذكر، ولا حضارة تُفتَخر بها، ولا حاضر يبنى، ولا مستقبل يُرتجى. عودتكم إلى طاعة الدولة العلوية الشريفة ليست احتمالا، بل حقيقة حتمية… آجلا أم عاجلا

دعوهم يحتفلون بتأسيس #الجزائر بسلام، لا تفسدوا عليهم اللحظة بتذكيرهم بأسيادهم، ولا بكيفية انبطاح عبد القادر. لماذا تحرجونهم وتقلبون المواجع؟ يكفيهم ما فيهم، فتاريخهم الهش لا يتحمل ضغط المقارنات ولا حتى ظل الحقيقة

بعض "الميداليات" التي يفتخر بها الجزائريين، للأسف، لا تحكي عن أمجاد حضارة أو سيادة مستقلة، بل تروي فصولا من التبعية الكاملة لـ"ماما فرنسا". من وسام "المجند المطيع" إلى "ميدالية الخدمة في الجيش الفرنسي"، وحتى "نيشان الاستعمار المخلص"… كلها شواهد حيّة على علاقة التابع بالمتبوع

حين نقول بوضوح إن التصدي لهذا الكيان واجب. نظاما وشعبا، فإننا لا نتحدث انفعالا، بل نعبر عن واقع. فالجزائر، بشعبها، تكن عداء للمغرب، عداء متجذر، يتغذى على الحقد، الحسد والتضليل. ومن هنا،فإن مواجهتها في كل الميادين. إعلاميا، دبلوماسيا، اقتصاديا وثقافيا، لم تعد خيارا، بل ضرورة وطنية