التأجير المنتهي بالتمليك فرية على #القانون فلا يصح الجمع بين عقدين: بمقصدين متضاربين ومضمونين مختلفين وأثرين متباينين في عقد واحد! والعدل الانساني لا يُقر الظلم: يدفع (المشتري) معظم الثمن يحصل حادث يسير تُصنّف السيارة (تالف) يخسر المشتري كل أمواله. قولاً واحدا: العقد بيع بالتقسيط

محامو X يجتهدون لتعريفنا بخبايا كسب القضايا، وأسرار الفتك بالخصوم. وكأنّ المتابع ساذج يؤمن بقدراتهم، ويصدّق مقولاتهم. لا أيها السادة؛ فالقضايا ليست واحدة، وتفصيل صغير يأخذ القضية ومحاميها إلى دهاليز مقلقة. مارست #المحاماة طويلاً ما وجدت قضيتين متماثلتين. هذا قول شيوخ المهنة أيضا.

المحامي المجاني.. لماذا غاب عن مبادرات العمل التطوعي الرسمية؟ عندما أطلقت الهيئة السعودية للمحامين #ماراثون_التطوع_القانوني رأينا نموذجاً مختلفاً للعمل التطوعي في المجال القانوني. مبادرة قائمة على هيكلة واضحة وضوابط مهنية ومسؤولية محددة. الاستشارات القانونية في هذا الإطار لم

وطن يُشبه أهله؛ أهل البِل والبرّان والدّلة. أهل الأصالةٌ والكرمٌ، والخلقٌ الطيّب. كل عام وراية العزّ خفّاقة. أعزّ الله ولاة الأمر على الطاعة. وأكرم الله شعب #طويق بالخير والبركة. ومنّ الله على #السعودية بالأمن والرخاء والتقدم. #اليوم_الوطني_عزنا_بطبعنا #اليوم_الوطني_السعودي_95 🇸🇦

الخطوة ذاتها تتكرر بعد 50 سنة ... #القانون هو السيف الذي: 1- يُعيد التوازن للعلاقة الإيجارية التي اختلّت بفعل تغوّل ملّاك العقارات واحتكارهم الجشع. 2- يُنقذ #القضاء التنفيذي من الغرق في #دعاوى #الإخلاء والحجز... 3- يضمن تحقيق #العدالة، وحفظ #الحقوق. x.com/Dr_Bdeirat/sta…

بعد الحملة الوطنية التي قادها سمو ولي العهد حفظه الله لمحاربة الفساد، وبعد أن صارت الطبقة الوسطى من المجتمع مهددة بالتآكل، بسبب الغلاء في سوق العقار السكني والتجاري، تأتي مجموعة القرارات والأوامر السامية لضبط سوق العقار وكبح جشع تجار العقار الذين غالوا كثيراً على حساب المواطنين

لعل العميل لا يعرف أبجديّات الإقرار؛ فإذا صح اعتبار ما صدر عن الموظف (إقرار) فإنه معدوم الأثر؛ لأن #الإقرار_القضائي وغير القضائي، يجب أن يصدر من صاحب الصلاحية، أو ممّن تم تفويضه صراحة بالإقرار.

يُخطئ بعض القانونيين بإسقاط ذات الأحكام على ثلاثة أنواع لعقود #الإيجار: 1-ينتهي بانتهاء مدته (م440 من #المعاملات_المدنية) ما لم يُجدد 2-يُجدد تلقائياً (الأحكام النظامية لضبط العلاقة الإيجارية). 3-يمدّد قانونا فيتجدد رغما عن إرادة المؤجر (أخذ به #القانون اللبناني، والأردني سابقا).

القضاءُ لا يُشكر، ولا يُلام… فمنْ يُجيز شكر #القضاء، يفتح الباب: للومه على قضائه وذمّه على حكمه. وهذا : مَطعنٌ في مَنْ أصدرَ الحكم. وتشكيكٌ في قضائهِ وعدالته. وانتقاصٌ مِن قَدَرهِ وتأهليه…

تعديل #التشريع مسلك محمود، ودليل حياة، ونهوض بالمسؤولية. لكنه مثلُ الدواء، يجب ألا يُلجأ إليه إلا لحاجة. وإلا صار ضرّره أكبر من نفعه. أما التعديل لمجرد التعديل، ومثله التعديل قليل الفائدة، فيورث تضارب #القضاء، ويضاعف عناء #المحامي، ويُضعف هِمّة الفقيه. ألا هل بلغت، اللهم فاشهد…

ينتظم التشريعات تدرج هرمي تبعاً للسلطات التي تسنّها: فيعلوها #التشريع الأساسي يعقبه الاتفاقيات الدولية المُصادق عليها ثم التشريع العادي (الأنظمة) الذي تسنه السلطة التنظيمية. ويتوازى معه اللوائح التنظيمية والضبط الإداري وفي أدنى السلم اللوائح التنفيذية ونحوها من التشريعات الفرعية.

زوّار الحرم: #الحرم_المكي ليس للتصوير، إنما لإقامة شعائر الله. والتصوير يجعل العمل أقرب للرّياء. والأمن في الحرم لا يعرفك ليُعاديك. ولا ثأر له معك، لينتقم منك. إنما هو مُكلف بأمن الحرم، ونظام الحرم، وراحة عباد الله؛ فأمره واجب وطاعته لازمة. إلا تفعل ستؤذي المسلمين، وتُفسد عبادتك.

أحد أمرين: إمّا أن الحبيب يبغانا نمرض، عشان نصير زباين عنده أو أنه تمّ تهكير عقله، وإعادة برمجته كروبوت نفساني... وأما مسألة إتباعه للرسول عليه الصلاة والسلام فتلك حكاية أخرى!!! x.com/mm36996/status…

تبريرٌ غيرُ صحيح؛ يُسيئ للأردنيين، ويُخالف الشّرع. فما شهدنا في مجالسنا الأكل وقوفاً. إنما الضيفُ يُكرم بحسن الّلقاء، وبطيب المجلس. وأمّا في الشرع؛ فالأكلُ وقوفاً مكروه. وأما لجوء البعض إليه، فقد كان من باب الاضطرار؛ إما لضيق المكان، أو لكثرة المعازيم كما في الأعراس أو العزاء ...

قد تكون مذيعة قناة #العربية لديها حبّ الظهور، وركوب موجة الترند. وقد يبدو للبعض أنها مُحاورة مهنيّة. لكني أجزم أننا سنصدم في قادم الأيام بحقيقتها؛ هي مسكونة بوهم محور المقاومة ولديها شرايين إيرانية تُغذي طروحاتها في كل الحوارات. راقبوها جيداً.. العربية x.com/AlArabiya/stat…

التبرّع بالدم: أجر، وعافية، وصدقة، وسعادة… للمرة الرابعة، خلال أقل من سنة ونصف، ولله الحمد. تبرّعوا: "وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا".