يبدو أن وصف بعض المطبوعات بأنها "كتاب"، يشبه وصف المكسّرات و"الفشفاش"، بأنّها وجبة "طعام". #معرض_الرياض_الدولي_للكتاب_2025

"الحُبّ حِكمةٌ، والكَراهِية حُمق" (برتراند رسل)

لاحظت مؤخرا أن الإنتاج الأدبي (الخطاب) غزير مقارنة بغيره، ومن ذلك أدب السيرة. وبالتوازي مع ذلك، لاحظت أن دراسته، عندنا، حسب المقاربة التداولية، أو حسب التوجهات الحِجَاجيّة، قليلة جدا إلّم تكن نادرة أو منعدمة، بما في ذلك الأطروحات الجامعية. أعتقد أن النقاد والباحثين سوف يفعلون،

أطروحة علميّة قيِّمة، أعيدها هنا للإفادة.

الإبداع هو تفكير خارج الصندوق، وألاحظ كثرة الدورات فيه ومن ذلك النقد الأدبي، والفلسفة، والمنطق. هذه الدورات هي تنميط لتفكير الإنسان، ومحاصرة لقدراته، وإبقائه داخل الصندوق، وفي أفضل أحوالها إعادته إليه. مجرد التفكير في هذه الدورات هو تقليد نمطي، بمفهوم التقليد المُتَكلّس، يقتل

The Swedish Academy is getting ready to break the news. Stay with us for the announcement of the 2025 #NobelPrize in Literature.

"الرياض تكتب" بعد زيارتي معرض الكتاب هذه الليلة، خرجت وأنا متفائل بأن الشعار أعلاه هو القادم، إن شاء الله. #معرض_الرياض_الدولي_للكتاب_2025

التقيت البارحة، في أثناء زيارتي لمعرض الكتاب، بالأستاذ أحمد السماري أحمد السماري في جناح رامينا Ramina books - منشورات رامينا الذي تفضل بإهدائي رواياته، كما قضينا وقتا في الحديث عنها وعن الأدب، كما التقيت الشاعرة وعضو مجلس الشورى الدكتورة فاطمة القرني الشاعرة د/فاطمة القرني ودردشنا سريعا عن بعض القصائد، وكذلك

نشتاق لهذه اللحظات

تصفحت بعض الكتب التي تنتمي عناوينها ظاهريا إلى التداولية، تحليل الخطاب، الحِجَاج، فوجدتها مليئة بالأخطاء المنهجية والمغالطات العلمية. كثير من الكتب كانت في أصلها أطروحات، وهذه تمثل فخّاً قد يقع فيه الباحث، خاصة المبتدئ الذي يتوق إلى معرفة هذه المقاربات، وهو لا يستطيع في هذه

كثيرون تألموا من وضع اللغة العربية، ومع هذا لم يصادفني أحد يتألم على الخط العربي، وهو جزء منها. الحقيقة أنه تأكد لي بؤس وضعه بالنظر في كثير من أغلفة الكتب في المعرض!

يقال إن القراءة والتحصيل العلمي تُثقِّفُ الإنسان، وأن الثّقافة هي السلوك، وأن سلوك المثقّفِ إيجابيّ. الواقع ينفي هذه التسلسل المنطقي إلى حد كبير؛ فكم من إنسان، محسوب على المثقفين وربما الأساتذة، لكن سلوكه على النّقيض.

بناء على خلفيتي العسكرية، لفت نظري عنوان رواية (فيلق الإبل) للأستاذ أحمد السماري أحمد السماري وتحديدا كلمة "فيلق" فهو من مستويات تنظيم القوات التي تعلو "الفرقة" وتدنو "الجيش" وليست هذه الكلمة من أوصاف مجموعات الإبل، على حد علمي. بتصفح سريع، وجدت أن هذه هي رواية عسكرية تاريخية

المكرم و العزيز د. عبدالهادي الشهري، قرأت ما تفضلتم به بعين الامتنان والإعجاب، فقد أضأتم جوانب الرواية بوعيكم العميق وخبرتكم العسكرية والتاريخية الواسعة. هذا التناول الفطن يعكس عمق الاطلاع، ودقّة القراءة التي تُشرّف الكاتب وتمنحه يقينًا بأن الجهد لم يذهب سدى. يسعدني اقتراحكم

"إذا لم يَكُن الكتابُ فَأسًا نَكسِرُ بها البحرَ المتجمّدَ في داخلنا، فما جدوى قراءته؟" (فرانز كافكا، رسالةٌ إلى أُوسكَار بُولاك، 1904)

الكتاب، كان قبل سنوات ثقيلا مثله مثل المعادن الثمينة، أما هذه الأيام فقد أصبح خفيفا مثله مثل المعادن الرخيصة (لها وصف آخر لا أحبه) يشهد بذلك استعراض بعض مرتادي المعارض "لمشترواتهم" إذ يتضح أنها يمكن أن توصف بأيّ وصف إلا أنها "كُتُب" الكتاب ليس مجرّد مجموعة من الأوراق المرقونة

أهلا بكم مساء غد، إن شاء الله.

Free Syrian Engineer (أموي) أعانك الله، وحقك لن يضيع في ظل وجود المنصفين. فقط أحببت القول أن السرقات درجات. والتذاكي باستغلال هذه الدرجات هي الطامة الكبرى، فهناك السرقة نصا وهذا ضرب من الغباء، وقريب منها السرقة بتحريف النص قليلا لإبعاده عن المطابقة، وكذلك سرقة الأفكار، وسرقة هيكل العمل كما هو. ومن أوضح

عندما يمارس البعض النقد بغض النظر عن نوعه، فإنه يصر على أن نقده موضوعي (ليس هناك موضوعية) وأنه حيادي (ليس هناك حيادية)، ويطالب الآخرين بذلك، لكن أدوات التواصل الاجتماعي كشفت حقيقة هؤلاء، وأنها متناقضة، لا تتجاوز الإدعاءات الظاهرة التي أكدتها تبادلاتهم للمجاملات الخادعة، والخطابات

هذا هو كحل العيون