من المسائل الحساسة الجوهرية في زماننا مسألة الحول والقوة والرزق والتدبير. حيث شاع عندنا اليوم أن الإنسان له حول وقوة ومهارة وقدرة وخطة وأدوات ووسائل وتقنيات وعلاقات تجلب له الرزق يظن الإنسان أحيانا أنه يدبّر الأمر، وينسى وصف الله في كتابه أنه هو "يدبّر الأمر".

شكلي سويت ستريك مع المرور

الاكتئاب اللي يمرّك العصر غير حقيقي وبلاغ كاذب ولا يعكس حقيقة مشاعرك، تشعر ان اليوم بأكمله يعبر من عنق الزجاجة وبعد الغروب كل شيء ينبسط مثل ما كان

اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد

ودنا بصلاة استسقاء يا حكومة

An unbelievable first-half. 🔥

كوكاريلا افضل ظهير ايسر جانا من بعد اشلي كول

مبسووووووووووط جدددددا

تود بويلي راح يجيب البشت

هل يوجد أحد مهتم بالمدوّنات ويقدر يوصينا على أفضل الكتّاب؟

الظاهر ماهو بلاغ كاذب

تقييم اداء مقدمين الدورات يعتبر مأزق اخلاقي عندي، مقدم الدورة شخص محترم ولطيف جدا لكنه كمدرب ضعيف، اعرف ان العاطفة مفصولة عن التقييمات لكن ألقاني في المربع الاول دائما واقيم بناء على الاخلاق وليس الاداء، لأني اتخيل مستقبله مربوط بالتقييم ومع كثرة التقييمات السيئة يفقد وظيفته

حتى الان سهل انك تميز تدخل الـ ai في النصوص، رغم انبهارك ببعض النصوص المعدلة لكن لا يزال بداخلك استنقاص كبير من صاحب النص، لا يوجد مثل النص العضوي الاصيل الذي يعكس صوت الانسان وليس صدى الالة

اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد

شكل منعطف حياتي الحالي كله مطبات، مع كل هذه التحذيرات ما زلت محافظ على نفس وتيرة السرعة، حتى هذه التغريدة تحذير

اتمنى تصير حملة على الشاورما نفسها

ادخل هنقرستيشن ميت جوع واشوف الخيارات تنسد نفسي، هذا جوع خاص لغدا أمي الظاهر

فيلم سوار حرمني اللحظة المنتظرة في الفيلم، كان الرتم أسرع مما ينبغي ويميل الى الاختصار بقوة مما أفسد القصة، كان من المفترض ان تدور قصة الفيلم حول لحظة الانفصال أكثر من صياغة الخبر، لحظاته المؤثرة أقل بكثير من حجم القصة، التمثيل كان جيد جدا ولكن الكتابة كسولة جدا

وفي نفس البطولة لاعب اخضر التنس عبدالعزيز البيوك يتغلب على اللاعب الايطالي سينر جانك ٦-٣ / ٣-٦ / ٥-٧