Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile
Amal AlSuwaidi

@domya__

عرّافة الدمى 🔮، يمضي الناس من وراءها لأجل الموسيقى ثمّ ترميهم في الوادي 🧚🏽‍♀️

ID: 378121974

linkhttp://instagram.com/domya__ calendar_today22-09-2011 17:38:41

44,44K Tweet

39,39K Takipçi

403 Takip Edilen

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

صباح الخير: الرطوبة في الدوحـة كأن أحدًا يخنق وجهك أعلى صدري. عيناك مفتوحتان على قلبي. تسيلُ مدينتي بلزوجة مثل التصاق عاشقيْن تحت المطر. تهطل بكامل التشويش والشعور الدبق.

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

صباح الجمعة: خالقي الرب الذي رحمني ولطف وغفر وقارب بيني وبين ما أحب مرارًا أمام ذنوبي وحده في تذمري لا يلتفت إلا لقلبي قد أنعم وأسبغ ووهبني الحب الذي يجعلني على سِعةٍ من القناعة والأمل مؤمنة أنه في لحظة النفث في روحي أنني رأيته بعظمته ثم نسيت لكني لازلتُ أشعر بتلك القوة العارمة.

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

المسخ في الطفل لا ينسلخ ولا يذوب ولا يتلاشى. في داخلك ذلك الوحش الذي يتغذّى على الشرّ منك. الفرق فقط أنك في طفولتك كنت تسبّ وتصيح وتعتدي وتهجم ثم تزعق أو تبكي وحين كبرت. باتت كل شتائمك الخفية واضحة في داخلك ورغبة الأذى مستترة وداكنة. إنك سيئٌ. إنك كذّاب أشر.

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

أفتقد أن يضمّد أحدهم حزني ويصنع من هذه الكآبة لوحة تامّة لليل ويقول: "إنها أنتِ". أشعر أنني بعدها سأتمادى أكثر في تعاستي وسأرجو أن تحيطني بذراعيك وتُدللني. تُبسمل عليّ حتى تتوقف رعشتي. ألا ليت حبّك أعمى وعيوبي مفاتن. لأنك الذي تدرك دائمًا: "حبيبتي تعود كما أعرفها، رقيقة وجميلة".

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

دعائنا للأعزاء في غزة.أن ينُزل الله سكينته على أحياءها ويحفظ العوائل المتعانقة تحت سماء تحترق والأطفال يحلمون بالألعاب النارية.نسأل الإله أن يرحم من زُهقت روحه في سبيل أرض مقدسة. والمخطوطة في التاريخ منذ عهد المعجزات.نأمل يا إلهي بمعجزة من عندك تنصر بها إخواننا في فلسطين الأبيّة.

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

ثمة"أحبك"مقززة.تعلم عن زيفها وقد ضجرت من تكرارها واستهلاكها كأكياس البلاستيك.باهتة وبطعم العلكة بعد مضغها. لا تشعرك بقيمتك بل بإحساس مزعج كرنين المنبه أنك شخص يسير ينبغي أن يرضى.لكنك تحب "أحبك" المقرونة بالمعزة والشغف وأنت لا تنالها كما هي.بشكلها اللذيذ كما كان وقعها عليك أول مرة

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

يتحرّك قلبي النائم كأنه يستيقظ عندما أتذكّرك. يتحرّك كثيرًا ثم أقع من السحابة ويدي على قلبي كي لا تسقط مني.

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

أولئك الذين تحملهم في قلبك وتأخذهم معك في كلّ عام داخل صندوق سرّي له صوت الموسيقى حين تزيح غطاءه وحزنك. هؤلاء الأعزّاء من يصنعون الأيّام البهيجة وتبدو حياتك مريرة دونهم. صمّاء وباهتة. مزيدًا من الحبّ يا الله والسَلام.

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

وتشتاق إلى من لا يشتاق إليك ويشتاقك من لا تشتاقه وجميعنا في الدائرة نجري وراء بعض. إلى ما لا نهاية في الحب والقلب اللئيم.

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

وكنتُ أريدك أن لا تفلت يدك. بل وتؤلم معصمي. أن ألمحك وسط انشغالي مثل لمعة عقد حيث أتنفس. تشعّ حتى أكاد أن لا أرى غيرك. أن تتصرف بصبيانية معي رغم النضج والحقيقة لكن قلبك يشدّك نحوي. يُفقدك صوابك. إنك رائع في نظري. رجل مكتمل في مخيلتي. فاتك فقط أن تُجنّ بي.

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

لستُ على وفاق مع أصحاب المزاجات. الذين ينشرون شعورهم السلبي متى ما أرادوا وفي يوم آخر يلقون عليك السلام بحميمية وزيف. أتجاهلهم مباشرة ولا أعود للالتفات إليهم. وأتعمّد عدم مساعدتهم لأنني صرتُ مزاجيّة أيضًا وأهواءهم لا تعجبني. لذلك غالبًا أنا ودودة مع الجميع ولئيمة مع من يستحق.

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

ألتقط البتلات، أنتفُ قدري منك في متوالية مقتبسة من الحقول: "يحبني، لا يحبني، يحبني، لا يحبني..". instagram.com/p/C8TrvD8sgIa/…

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

الكتاب الذي جعلني أرى كيف يتأمل الكيميائي البراكين التي تنفجر مع إسطوانات الديناميت لأن فتاة ما قالت "أحبّك" لشاب لاهث يرسم شجرة وراثية من أحماضهما النووية.

Amal AlSuwaidi (@domya__) 's Twitter Profile Photo

تبقى القصائد المترجمة فُسحة راحة للتمدّد والتأمل فيها، مثل من يرمي نفسه على العشب، ليحدق في سماء مظلمة ونجومها، ينزعجُ قليلاً من صوت صرصار الليل واحتكاك أُذنه لنصوص عسيرة، لكنه في النهاية يغمض عينيه ويحلم بقصيدة مدهشة يكتبها إلى حبيبته النائمة في نافذة المنزل المجاور.

تبقى القصائد المترجمة فُسحة راحة للتمدّد والتأمل فيها، مثل من يرمي نفسه على العشب، ليحدق في سماء مظلمة ونجومها، ينزعجُ قليلاً من صوت صرصار الليل واحتكاك أُذنه لنصوص عسيرة، لكنه في النهاية يغمض عينيه ويحلم بقصيدة مدهشة يكتبها إلى حبيبته النائمة في نافذة المنزل المجاور.