من يوم شفتك وقلبي مد لك يده

جاء الشِتاء بغيمه متحجِبا أهلا بسلطان الفصول ومرحبا

*وقلبا صادقا يرافقك فتأمن

قمة الراحةسيطمئن قلبك كثيرا حينما تعلم أن الله عطاءه عطاء ومنعه عطاء

طيب اسأل يمكن اني مو بخير

ما كل عذر يرد النفس لا طابت

وكثيرا ما يبدو لي أن متعتي تكمن في المضي دائما إلى الأمام دون أن أدري إلى أين

[يتعافى الإنسان بالإبتعاد عن كل ما يرهق قلبه ]

_الثغرات التي تتسلل منها الدنيا لقلبك سدها بالقرآن فإنه حصن منيع والدنيا بكل عجرفتها وفسادها لا تستطيع اختراق قلب محصن بحاجز قرآني

يا تصيرين لي كل شيء يا تصيري ولا شيء

بِداخلي أنتَ حتى وآن لم تكن الان معيʾ

راضتني الدنيا بعد ما عرفتك

من عرفتك وانا الضحوك الهني

عزائي في هذه الأيام وسلواي أن: كل متاعب الإنسان أجور ليس يعلمها

أعترف بأن لساني يجيد الصمت جيدا ولكن عقلي لا يكف عن الكلام

تؤمن بالتخاطر لما تفكر بشخص فجاه يرسلك ؟ ~

إذ قال لأبيه يا أبت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئا <

لا يوجد أسوأ من أن يستوحش المرء مكانه الذي يستأمن به دوما

جيت بين الضلوع الخاليه وأعتليت في محل لحالك مابه احد سواك

ومعجب الورد يقطفه ويرميه أما المحب فذاك الحافظ الساقي