الثورة المضادة التي قادتها السعودية والإمارات في اليمن عام 2014م فعلت أمرين في غاية الخطورة: أولهما دعم جماعة الحوثي للانقلاب على الشرعية، وثانيهما تشكيل شرعية موازية بهدف حماية الحوثيين من السقوط والانهيار.
حتى المنشئات لم يعد يملك الشعب منها حتى دولار واحد..
ايرادات البلاد ترسل للحشد والضاحيه وطهران.
متى ستعرفوا مأساة اليمن يا اخوان مصر.انا ورب الكعبه من الاخوان المسلمين ..اعمل مدرس ورب محمد انهم لا يعطوني راتب فبعد هذا اذا لم تراجعوا تصرفاتكم فنسأل الله تعالى ان يحشركم مع الحوثي
أدعوا الله في بداية #العشر_الاواخر أن لا يؤاخذ إخواننا في #غزه بسبب مدح #إيران و أدواتها #الحوثيين الذين قتلوا مئات الآلاف من أطفال ونساء #اليمن و #سوريا و #العراق و فجروا آلاف المساجد و اغتصبوا النساء الأطفال وهجروا الملايين..
اللهم أنصرهم و ثبت أقدامهم وفرج عنهم
#غزة_تحت_القصف
ما يجري اليوم في السويداء بين الدولة السورية وعصابات الدروز،
جرى مثله في اليمن منذ 2004 بين الدولة وعصابات الحوثي في صعدة، وانتهى بانقلابهم في 2014 بعد اجتياح صنعاء.
إنه نفس السيناريو يتكرر مع اختلاف التفاصيل بحسب طبيعة كل بلد، حيث كان التساهل والتسامح والاتفاقات والهدن سببًا