#المواقف عند المواقف والمصالح تتغير الألقاب .. قال إخوة يوسف عندما كانت لهم مصلحة : ﴿فأرسل معنا أخانا﴾ وعندما اتُهم أخوهم بالسرقة قالوا : ﴿إن ابنك سرق﴾ هكذا يفعل الكثيرون ، تتغير مواقفهم وأقنعتهم تبعًا للمواقف ومصالحهم..

تولّى الله تعالى أمر النبي يوس - فأحوجَ القافلة في الصحراء للماء ليخرجه من البئر - ثم أحوجَ عزيز مصر للأولاد ليتبناه - ثم أحوجَ الملك لتفسير الرؤيا ليخرجَه من السجن - ثم أحوج مصر كلها للطعام ليصبحَ عزيز مصر إذا تولّى الله أمرك هيّأ لك كلّ أسباب السعادة وأنت لاتشعر .

*{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تسلِيماً }*

ما الذي كان يفكر به الأخ الجهبذ الذي اقترح رفع الجمارك، وكيف وافقوه المعنيون العباقرة على الإقتراح العظيم! هل هم حقاً يعيشون بيننا ويرون إن هذا الشعب المطحون قادر على تحمل هذا التكلفة الجديدة! أم إنهم يعيشون في بروج عاجية ولا يعرفون شيءعن الواقع المزري ولا يهم إلا تحسين الإرادات!

فتوح لك فوتح رفعو الجمارك 200في ال100 ياسيدنا محمد اتقو الله في هذا الشعب المسكين

قوه يامحمد الحاوري واصل ولو قطعو عليك المعاش

﴿نَحنُ قسَمنَا بينهم مَعِيشَتَهُم فِي الحَيَاةِ الدنيا﴾ قال أحد العلماء : تأمَّلتُها، فعلمتُ أنَّ القِسمة مِن الله؛ فما حسدتُ أحدًا!

الف الف مبروك ياابو شاهر

وَمَا نُرْسِلُ بِالْآَيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا من سورة الإسراء- آية (59)

سُئل الإمام علي عليه السلام: من أين نعرف أن أعمالنا قُبلت أم لم تقبل أو أن صلاتنا قُبلت أم لم تُقبل؟ فقال انظر إليها، بقدر ما نهتك عن الفحشاء والمنكر فقد قُبلت، وإذا لم تنهك عن الفحشاء والمنكر فهي لم تُقبل.

المواقف هي التي تصنع الرجال حقيقه

هكذا حال من يطبل لااسياده

لا تسبن إبليس في العلانية وانت صديقه في السر . الإمام علي عليه السلام

سُئل الإمام علي عليه السلام: من أين نعرف أن أعمالنا قُبلت أم لم تقبل أو أن صلاتنا قُبلت أم لم تُقبل؟ فقال انظر إليها، بقدر ما نهتك عن الفحشاء والمنكر فقد قُبلت، وإذا لم تنهك عن الفحشاء والمنكر فهي لم تُقبل.

تحت جلباب العلوم الواسع والمنزلة العالية والعقل الراجح والرأي السديد والحكمة البالغة.. تجد نفسا متواضعة وخلقا ساميا وقلبا مملوء بالرحمة والإحسان إنه كرسي المذهب الزيدي السيد العلامة الحجة محمد بن عبدالله عوض المؤيدي..❤️ نسأل الله أن يطيل في عمره ويحفظه ذخرا للإسلام والمسلمين..

كان أحد الصالحين يدعو: "اللهم بارك لي في رزقي " فسأله أحدهم لما لم تقل اللهم أرزقني ؟ قال : إن الله ضمن الرزق لكل حيّ من خلقه ، ولكني أسأله البركه في الرزق فهي جند خفي من جنود الله، يرسلها لمن يشاء فإذا حلت في المال اكثرته وفي الولد اصلحته وفي الجسم قوته اللهم بارك. لنا

لا تسخر من فقير ولا تظلم ضعيفاً ولا تشمت بمبتلي فلا تعلم كيف سيكون حالك غداً فكن أرقى من أن تجمع ذنوباً مصدرها الحديث عن الناس ...