Shaykh Mohammed bin Abdul Wahhab is hated for the same reason Imam Ibn Taymiyyah and Imam Ahmad are hated for.
Their firmness on Tawheed and refutation of innovations.
So it doesn't matters who barks against them, May Allah have mercy on them.
Since the topic of Muhammad ibn AbdulWahhab is coming up again, I decided to open his famous book to see why it's hated so much, and this is what I found...
" أوصاف الجنة:
- أرضها وتربتها: المسك والزعفران.
- سقفها: عرش الرحمن.
- حصباؤها: اللؤلؤ والجوهر.
- بناؤها: لبنة من فضة ولبنة من ذهب.
- أشجارها: الشجرة ساقها من الذهب والفضة لا من الحطب والخشب.
- ثمارها: كأمثال القلال ألين من الزبد وأحلى من العسل.
- أنهارها: من ماء غير آسن،
الصوم جامع لأنواع الصبر، ففيه صبر على طاعة الله، وصبر عن معصية الله، وصبر على أقدار الله المؤلمة، فالصبر على طاعة الله لأن الإنسان يحبس نفسه على أن يقوم بهذا الأمر، والصبر عن محارم الله يتجنب الصائم ما حرم الله عليه، سواء كان محرماً لخصوص الصوم كالأكل والشرب، أو محرما على سبيل
فيه ذكر إذا ذكرته كأنك ذكرت الله بالليل والنهار
سأل الرسول أبا أمامة وقال بأي شي تحرك شفاك؟ قال أذكر الله يا رسول الله، فقال: ألا أخبرك بأكثر وأفضل من ذكرك بالليل والنهار؟ قال: بلى، قال تقول:
فيه ناس للحين مو مستوعبين فكرة ان حياتهم كلها ممكن تتغيّر برمضان !
من شقي لسعيد ، ومن فقير لغني ، ومن مريض الى متعافي ، ومن ضيق الى سعة ..
هذي فرصتك يابن الحلال لا تضيعها ! اذا كان اصلا الدعاء عظيم بكل الاوقات
فما بالك لما يكون في شهر رمضان ؟
يقول ﷺ: لا يرد القضاء الا الدعاء
إلى من يدعي تقليد شيخ الإسلام :
ابن تيمية سمى الأشاعرة جهمية .
ابن تيمية حكمه في الجهمية هو نفسه في الأشاعرة .
ابن تيمية يرى أن الأشاعرة لايملكون أي شبهة شرعية في إنكارهم للعلو .
ابن تيمية لم يعقد حربا على من كفر أعيان الأشاعرة .
ابن تيمية أشغل حياته بالرد عليهم .
=
صحِّحوا صلاتكم
صحِّحوا صلاتكم
لما تراجعون طريقه الصلاة الصحيحة بتنصدمون انه فيه اغلاط بصلاتكم ما انتبهتم عليها سوًا جهل أو تقصير مننا لأنه اغلبنا يصلي الصلاة عاده وليست عباده فصححوا الاخطاء في صلاتكم واعرفوا الاشياء اللي تبطلها وسننها
مهم جدًا ، تابعوا معي المنشن
القرآن كلام الله.. لا مخلوق من خلقه
قال تعالى:
﴿ وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّىٰ يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ﴾
سمى الله القرآن "كلامه" وكلام الله صفة من صفاته وصفات الله غير مخلوقة
فمن زعم أن القرآن مخلوق فقد ضل وأضل ونسب إلى الله ما لا يليق به