إلهي لا تُعذِّبني فإنّي مُقِرٌّ بالذي قد كان مِنِّي وما لي حيلةٌ إلا رجائي وعفوكَ إن عفوتَ وحُسنُ ظنِّي فكم من زلّةٍ لي في الخطايا وأنتَ عليّ ذو فضلٍ ومِنٍّ إذا فكّرتُ في ندمي عليها عضضتُ أناملي وقرعتُ سِنِّي يظن الناس بي خيرًا وإني لشرُّ الناس إن لم تعفُ عنِّي

قال لي المحبوبُ لمَّا زرتهُ من ببابي؟ قلتُ بالباب أنا قال لي أخطأتَ تعريفَ الهوى عندما فرّقتَ فيه بيننا ومضى عامٌ فلمَّا جئتُهُ أطرقُ الباب عليه موهنا قال لي من بالباب قلتُ انظر فما ثمَّ إلا أنتَ بالباب هنا قال لي أحسنتَ تعريفَ الهوى وعرفتَ الحبَّ فادخل يا أنا

وإني لأرجو اللّه حتى كأنني, أرى بجميلِ الظنّ ما اللهُ صانعُ

إذا ساءَ فِعلُ المرءِ ساءَتْ ظُنونُهُ وصَدَّقَ ما يَعتادُهُ من توهُّمِ وعادى مُحِبِّيهِ بقولِ عُداتِهِ وأصبحَ في ليلٍ من الشكِّ مُظلمِ يُكَذِّبُ فيهِ الصادقينَ ويدرِكُ الذي يُخَوِّنُ فيهِ الصّادِقَ المُتَكَلِّمِ

كم من منزلٍ يألفهُ الفتى وحنينُهُ أبدًا لأوّلِ منزلِ

أُقَلِبْ طَرفي في السّماءِ لَعَلَّهُ يُوافِقُ طَرفي طَرفَها حينَ تَنْظُرُ

لا يشغلني من أساء إليَّ فلست أجاريه إنما يشغلني من أحسن إليّ كيف أجازيه.

اخخ يارب

برنامج نسك حاطيني ذوي اعاقة بدون لا يسألوني والله عيب

بسم الله بشوف ليه كل ذا الكلام عنه

جميل بس الناس رفعوا فيه كثير مدري ليه

ما أجمل أن يعبد الشاب ربَّه في زمن الغفلة، يثبت حين يضعف غيره، ويُقبل حين يُعرض الناس. قال ﷺ: “سبعة يُظلهم الله في ظلِّه يوم لا ظل إلا ظلُّه، منهم: شاب نشأ في عبادة الله” [متفق عليه].

وَأَغَارُ مِن ثَغْرٍ يُنَادِي بِاسْمِهَا حَتَّى وَإِن قَصَدَ الْمُنَادِي غَيْرَهَا وَأَغَارُ مِمَّنْ يَكْتُبُونَ قَصَائدًا فِيهَا وَصُوفُ قدْ أبَانتْ سِرَّهَا وَأَغِارُ مِن مِرآتِهَا فِهِيَ الَتِي قد أبْصرَت كل الجمَالِ فسرها

من جَحَدتْ عيناه دمِي وعلى خدَّيْه توَرُّدهُ خدّاكَ قد اِعْتَرَفا بدمِي فعلامَ جفونُك تجْحَدهُ

منعُ الخير .. الاعتداء الذي نجهل!

﷽ ﴿إن الله وملائكته يصلّون على النبي يا أيها الّذين آمنوا صلّوا عليه وسلّموا تسليما﴾ اللهُمّ صَلِّ وسلّم وزد وبارك وأنعم على نبينا محمّد ﷺ