“لا تجامل أبداً في مستقبلك ومشاعرك وراحة بالك لانك بالنهاية ستتحمل العواقب وحدك

فتود لو تبكي وما من أدمع وتظل مختنقا وما من خانق

>ماوجدت يوما أجمل من يوم جمعني بك

مهما كنت طيبا ونقيا وصادقا لن تنجو من ظنون الناس <

فأقم وجهك للدين القيم من قبل أن يأتي يوم لا مرد له من اللهيومئذ يصدعون ﴿43﴾

[أكثروا من هذا الدعاء والزموه فإنه يجمع خير الدنيا والخرة: اللهم إني أسألك العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدُنيا والخرة ]

يوم هبت من شمال نسمتك أنتعش في أبها رجا ولهانها

طيب اسأل يمكن اني مو بخير ʾ

اللهم أغث قلبي بالأمان والرضا بما قسمته لي وقدرته ولا تجعلني ساخطا غير مبال بكثير ما عنده

ما لي ملاذ ولا ذخر ألوذ به ولا عماد ولا حرز سوى الله

جيتك وقلبي يسابق خطاي ورجعت ولهفتي تبكي معي

احس أبغى أحد يحضني ويقولي ان كل شيء بيصير بخير

ودعته وبودي لو يودعني صفو الحياة وأني لا أودعه وكم تشفع في أن لا أفارقه وللضرورة حال لا تشفِعه وكم تشبث بي يوم الرحيل ضحى وأدمعي مستهلات وأدمعه لا أكذب الله ثوب الصبر منخرق عني بفرقته لكن أرقعه .

تخيل شخصا يدعوا الله يوميا في صلاته ان تكون من نصيبه .

لا يتحول شعوري من الحب إلى الكره ولكن إلى القرف وهذا أدهى وأمرّ كيف تشمئز من الأشياء التي كنت تتوق إليها .

انا احتاج هالفتره نفسيه حلوه عشان ملامحي بس

كل المراكب في بحورك غريقه

سألت العين أين القلب سارح فقالت عند من أجرى دموعي

اللي صدق مشتاق شوقه يجيبه

أقسى أنواع الألم تلمسه في ثلاث رحيل الأحبة ونكران الجميل وخذلان الأقارب