رسالة إلى أهل غزَّة! أعرف أن القلم مهما تطاول في قامته فلن يصل إلى كعب البندقية، وأن الحبر مهما قال بلاغةً فسيبدو ركيكا في حضرة الدم! ولكنها كلمات جاشتْ في صدري فأردتُ أن أكتبها، وقد قال غسّان قبلي: إن كل كلامنا هو تعويض صفيق لغياب البندقية! يا تيجان الرؤوس: إنها المعركة الأولى

أطلق لها السيف لا خوف ولا وجل أطلق لها السيف وليشهد لها زحل أطلق لها السيف قد جاش العدو لها فليس يثنيه إلا العاقل البطل

اللهم اجعله عام خير ونصر وتحرير وتمكين

لا تظلمنّ اذا ما كنت مقتدراً *** فالظلم آخره يفضي الى الندمِ تنام عيناك والمظلوم منتبه *** يدعو عليك وعينُ الله لم تنمِ --- اللهم اضرب الظالمين بالظالمين

المعركة لم تبدأ في السَّابع من أكتوبر المعركة بدأت قبل هذا بكثير! هذه شهادات القتلة!

يا دعاة السلمِ والذُّل المُهين هكذا الغربُ يُحب المجرمين هكذا القحباءُ تحكي في جموعِ السافلين هكذا التصفيق يعلو عند ذبحِ المسلمين كلنا بالقهر ندعو لعنةُ اللهِ عليكم أجمعين لعنةُ اللهِ عليكم أجمعين لعنةُ اللهِ عليكم أجمعين أحمد الكندري #غزة

اللهم ارحم واغفر لعبدك إسماعيل هنية وتقبله في الصالحين والشهداء ---- لَعُمرُكَ هذا مَماتُ الرِجالِ وَمَن رامَ مَوتاً شَريفاً فَذا #استشهاد_اسماعيل_هنيه

هذه المكتبة الشاملة لجل كتب رجال الدعوة أرجو الحفاظ عليها ونشرها على أكبر نطاق، لأن الشاملة الجديدة للأسف حذفوا منها ما لا يوافق هواهم. كثيرة هي المواقع والبرامج والقنوات و......التي تحوي الكتب ، ولكن الغالبية الساحقة من هذه الكتب مصورة بصيغة pdf غير قابلة للبحث فيها والاقتباس

تذكير للسحيجة والوطنجية .. صورة تعود إلى شهر تموز يوليو عام 2017 ويظهر فيها بنيامين نتن ياهو مستقبلاً بالأحضان ضابط أمن السفارة الإسرائيلية في عمّان بعدما قتل مواطنيّن أردنيين هما الشاب محمد الجواودة والدكتور بشار الحمارنة. يومها خاطب نتنياهو المجرم قائلا: "لقد تصرفت بشكل جيد

الصديق أدهم أبو سلمية أدهم أبو سلمية 🇵🇸 Adham Abu Selmiya واحد من أقوى الحسابات المؤثرة في القضية الفلسطينية أعترض على قرار الحذف وأتمنى عودته قريبا للمنصة

لم تحققوا فيه هدفكم .. بل هو من حقق برصاصكم مبتغاه!

أول مراحل هدم #الكعبة هو رفع وقارها من القلوب!

وتمضي الايام وانت لازلت على قيد الحياة لتخبرك ان هناك متسع للحياة، للتوبة ،للذكر، للعفو، للتسامح، ولاشياء جميلة تنتظرك. ولتخبرك بأن تستمر المقاطعة ويستمر الإعداد حتى التحرير.

لا تَنْسُوا شُهداءكم! في كتاب صيَّاد القصص لإدواردو غاليانو: بدأتْ حربُ القوقاز عام 1817، واستمرَّتْ خمسين عاماً تقريباً، هربَ خلالها مئات آلاف "الشَّركس" عبر البحر! وفي رحلة الهرب من الموت، ماتَ منهم آلافٌ غرقاً في البحر، بسبب قواربهم البدائيَّة المتهالكة! حرَّمَ "الشَّركسُ"

أجمل ما في الأمر أن الأخ يقولها من غزة ومع صوت الزنانات..(التصحيح التلقائي الأبله على الجوال حول الزنانات إلى "الفنانات"! ليس في غزة فنانات ولا راقصات مما تُغرق به بلاد المسلمين لتدجينهم وقتل روح الإسلام فيهم).

نعم لم نعُد نعيش أمجاد الفتوحات، ولا نرى رايات النصر تُرفع بأيدينا، فالحقّ لا يُقاس بكثرة الأتباع، ولا النصر يُمنح لأمةٍ نامت عن دينها وظنّت أن المجد يُورَّث دون ثمن. اللهُ لا يَظلمُ أحدًا، وهو أعدلُ الحاكمين. قال الله تعالى: ﴿وما ربُّك بظلّامٍ للعبيد﴾. فلو نُصرنا ونحن على

أخي في الله أخبرني متى تغضب؟ إذا نُهبت مواردنا ، إذا نُكبت معاهدنا ، إذا هُدمت مساجدنا ، وظلَّ المسجد الأقصى وظلَّت قدسنا تُغصبْ ، ولم تغضبْ ، فأخبرني متى تغضبْ؟

إنّ ما يثير العجب أن العالم الذي يزهو بحداثته ويتغنّى بتحضّره لا ينفكّ يشنّع على المسلمين إذا تحدّث بعضهم عن الخلافة، فيصوّرها رجوعًا إلى عصور الانحطاط والظلام، مع أنّ تلك العصور هي عصورهم هم لا عصورنا. أمّا إذا خرج نتنياهو ليزعم أنّه يخوض معركة ممتدّة منذ ثلاثة آلاف وخمسمائة

خافوا من الكلمة فاعتقلوا المصلحين خافوا من الكلمة فاغتالوا الصحفيين خافوا من الكلمة فاستهدفوا كل من ينطق بالحق وإنه لجــــــــ..هـــــ ......ــا د نصـ...ــ....ـر أو استــــــــــــ....ـــــــــــــــ.....شهـــــــ......ـاد

إلى أعدائنا الإسرائيليين حدث هذا اليوم: 1ـ أربعة ضباط قتلى، وثمانية جراحهم خطيرة في رفح 2ـ صواريخ اليمن تساقطت على رؤوسكم اليوم 3 ـ جنديان قتلى هذا اليوم على معبر الكرامة، على يد الشهيد عبد المطلب النعيمي القيسي 4ـ اشتباكات عنيفة مع المقاومة شمال غزة في هذه الأثناء، والحديث عن