الأَثِيْر ..📿 (@rasef_elmot3ben) 's Twitter Profile
الأَثِيْر ..📿

@rasef_elmot3ben

ولستُ موسى وما عندي عَصَاهُ ولا أُوتِيتُ معجزةً، ولكنّك الله♥️.

محمد🍁

ID: 1307268068410830850

linkhttps://www.facebook.com/rasef.Elmot3ben?mibextid=ZbWKwL calendar_today19-09-2020 10:39:39

6,6K Tweet

2,2K Followers

2,2K Following

الأَثِيْر ..📿 (@rasef_elmot3ben) 's Twitter Profile Photo

والله الذي لا إله غيره ما يضر عبدا يصبح على الإسلام ويمسي عليه ما أصابه في الدنيا. عبدالله بن مسعود

الأَثِيْر ..📿 (@rasef_elmot3ben) 's Twitter Profile Photo

أَذكَارُ الصَّباحِ والمسَاءِ أَشَدُّ مِن سُورِ يَأجوجَ ومَأجُوجَ في التَّحصُّنِ لِمَنْ قالَهَا بحضُورِ قَلبٍ💌🫀

الأَثِيْر ..📿 (@rasef_elmot3ben) 's Twitter Profile Photo

يقول ابن القيم : " لا يزال المرء يعاني الطاعة حتى يألفها ويحبها، فيُقيض الله له ملائكة تؤزه إليها أزًا، توقظه من نومه إليها، ومن مجلسه إليها " ! جاهد لتصِل.

الأَثِيْر ..📿 (@rasef_elmot3ben) 's Twitter Profile Photo

نعم الرب أنت بئس العبد أنا اغفر لي، واسترني، وتجاوز عني أنا أضعف من العتاب، والعذاب خائفُ أنا..! ولا أمانَ إلا عندك سبحانك وبحمدك .

الأَثِيْر ..📿 (@rasef_elmot3ben) 's Twitter Profile Photo

اللهم علِّق حبالَ آمالنا برجائكَ، واملأ صدورنا بحبكَ، واغمر النّفسَ بلُطفٍ منك يهديها إلى طريقِ رضاكَ.. ربّ اغفر لنا ما قصّرنا فيهِ، وتجاوز عن ضعفِ أرواحنا فما عبدناكَ حقَّ عبادتكَ..

الأَثِيْر ..📿 (@rasef_elmot3ben) 's Twitter Profile Photo

فإنّه لا يغفرُ الذنوبَ إلّا أنت، وأنا عبدٌ مُذنبٌ لاهٍ طوال عُمره.. فاغفر لي.."

الأَثِيْر ..📿 (@rasef_elmot3ben) 's Twitter Profile Photo

بعض التعافي يكون بالحرمان. إلف العطايا يجعلك متخما، لا تستفيق لحذر، ولا ينبهك عن غفلتك شيء.

الأَثِيْر ..📿 (@rasef_elmot3ben) 's Twitter Profile Photo

يحكي القارئ الطبيب أحمد نعينع عن أحد مرافقي الشيخ محمد رفعت فيقول: كان الشيخ يبكي منذ أن يبدأ الاستعاذة حتى ينتهي بصدق الله العظيم (٤٥د بكاء متواصل) فكان كلما سكت الشيخ أغلق مرافقه الميكرفون واحتضن الشيخ فيجد ثيابه غارقة بدموعه وكانت دموعه حارة لا تدري بأي قلب كان يقرأ رحمه الله

الأَثِيْر ..📿 (@rasef_elmot3ben) 's Twitter Profile Photo

"إنّ في عَينَيها بُكاءً لا تستطيع أَن تُزيلَه مَع الدَمعِ، وسَيَقتُلها هذا البُكاءُ الذي لا يُبكَى". - الرافعيّ.