🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

تدخل شاحنات المساعدات محمّلة بالطحين، وتخرج محمّلة بالجثث. هذا هو الثمن الذي يدفعه الفلسطيني مقابل كيس طحين، ولا يحصل عليه إلا القلّة، فيما تعود الأغلبيّة خالية الوفاض

“متى ستعيدون أموال ضرائبي التي أرسلتموها لإسرائيل؟” بهذه الكلمات قاطع مواطن أمريكي كلمة نائبة في الكونغرس خلال فعالية عامة، محتجاً على دعمها المستمر لتمويل الجيش الإسرائيلي والمشاركة في تمويل الإبادة ضد الفلسطينيين. وقد تدخلت الشرطة لإخراجه من القاعة

إن ظهر أطفال غزة بهياكل عظمية بسبب المجاعة التي تسببت بها إسرائيل في قطاع غزة، فإن جنودهم الأسرى سيظهرون بالشكل ذاته، وسيعانون المعاناة نفسها. مما يأكله أطفالنا، سيأكله جنودهم. العين بالعين، وهذا ما هو متاح للجميع المقاومة تنشر فيديو لأسير إسرائيلي في قبضتها.

في شوارع غزة المجرفة، تسير فتيات بأجساد نحيلة وقلوب مثقلة بالمسؤولية، يحملن أكياس الطحين الثقيلة فوق أكتافهن كأنها أقدار بأكملها… أكياس انتزعنها من مصائد الموت في شمال القطاع. وجوههن غارقة بالتعب، أقدامهن تسابق الجوع، وخطواتهن تشهد على حجم الوجع الذي لم يعد يختبئ خلف الستار.

في تقرير صادم، رصدت BBC أكثر من 160 حالة أُطلق فيها النار على أطفال في غزة، وتبيّن أن 95 من هؤلاء الأطفال استُهدفوا في الرأس أو الصدر. معظم الضحايا كانوا دون سن 12 عامًا أطفال لم تمنحهم الحرب فرصة ليكبروا

غادر ويتكوف، وصبّت إسرائيل رصاصها على من كان يبحث فقط عن البقاء له ولعائلته على قيد الحياة. هذا هو الواقع اليومي لأهالي غزة، لا تلك الدقائق الخادعة التي رآها وروج لها مبعوث ترامب، ويتكوف.

الوقع والبروباغاندا في صورة ، كُتب على طرد الغذاء "الإنسان أولًا"! جثامين ثلاثة فلسطينيين مُجوعين استشهدوا بنيران إرهاب إسرائيل أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات في قطاع غزة.

عشرات الفيديوهات تنشر يوميًا لهؤلاء المظلومين الباحثين عن الطعام، عشرات الالاف يراوغون بين الرصاص والقذائف الإسرائيلية من أجل كيس طحين. قوائم بأسماء عشرات الشهداء تنشر أكثر من مرة في اليوم، ومئات الإصابات بين من خرجوا يبحثون عن لقمة العيش. كفاكم ظلمًا، كفاكم كفرًا. أوقفوا هذه

الطفل الملقب بـ “أمير”، بينما اسمه الحقيقي “عبد الرحيم”، مفقود منذ انتشار الفيديو ، ولم تعثر عائلته على جثته حتى الآن. فهل قُتل وأخفى الجيش الإسرائيلي جثته بدفنها، كما فعلت مع عشرات الجثث قرب مراكز المساعدات في “المقابر الجماعية”؟ أم أنه اختُطف بعد إصابته، كما حدث أيضًا مع عشرات

طفل صغير نال بصعوبة كيس طحين من مساعدات الإنزال الجوي، لكن جسده الواهن لم يحتمل ثقله. ترنح وسقط، ثم نهض بسرعة وقد أدرك أن العشرات خلفه، يركضون نحو نفس الكيس. حفاة صغار، بملامح أنهكها الجوع، يجوبون المكان بحثًا عن لقمة، لا لأنفسهم فقط، بل لبطون تنتظرهم في الخيام، تتعلّق بأمل رغيف

عميرام لفين، سابقًا قائد لواء الشمال في الجيش الإسرائيلي ونائب رئيس الموساد: الأوامر التي تصدرها الحكومة الإسرائيلية اليوم للجيش هي جريمة، يجب أن نسمي الأمور بمسمياتها، إعطاء أمر بإطلاق النار على أطفال وآباء جائعين يبحثون عن لقمة خبز، هذه جريمة، هذه إبادة جماعية، هذا ما نقوم به

“Fuck it ، دمروا كل شيء، اقتلوا الجميع” جنود إسرائيليون خرجوا للإدلاء بشهاداتهم مع قناة BBC مؤكدين أنهم كانوا يقتلون الفلسطينيين عشوائيًّا بأوامر مباشرة من قادتهم. أحد الجنود السابقين تذكر أن قادته قالوا حرفيًّا: “Fuck it، دمّروا كل شيء، اقتلوا الجميع "

مستوطن إسرائيلي يحاول دهس سيدة أمام أطفالها في مسافر يطا جنوب الخليل. لا حامٍ، ولا نصير، ولا متضامن، ولا مندد، ولا حتى من يتحدث عن الجحيم اليومي الذي يعيشه الأهالي في بلدات الضفة الغربية من هجمات الإسرائيليين لتهجيرهم وسرقة أرضهم ومنازلهم.

تل أبيب هذا المساء، بعد نشر المقاومة لفيديوهات الأسرى الإسرائيليين الذين يعانون من سوء التغذية نتيجة المجاعة في قطاع غزة، المتظاهرون يطالبون بوقف الحرب وإطلاق سراح الأسرى مهما كان الثمن

بن غفير، وزير “الأمن القومي والشرطة” الإسرائيلية، يؤدي بنفسه طقوسًا تلمودية، وشخص بجانبه يؤدي “الانبطاح الملحمي”. نحن نتحدث عن شرطة يفترض بها أن تمنع هذه المظاهر، بناءً على “الوضع القائم” الذي يزعم نتنياهو التزامه به . مايحدث الأن هو الأخطر منذ إحتلال القدس .

مشاهد غير مسبوقة في أستراليا دعمًا لفلسطين في الوقت الذي تغيب فيه هذه المشاهد عن العواصم العربية، نحو مئة ألف متظاهر يعبرون جسر هاربور في سيدني، رغم الأجواء الماطرة، مطالبين بوقف الإبادة والتجويع في غزة

سيل بشري مهيب في سيدني، وتصعيد إعلامي مكثف حول واحدة من أكبر المظاهرات التي شهدتها البلاد. إسرائيل تخسر شرعيتها وتعزل نفسها بشكل متسارع بسبب جرائمها والفظائع التي يرتكبها قادتها وجيشها في قطاع غزة .

يتباكى العالم على الظالم القوي، ويترك المظلوم الضعيف يموت أمام أنظار الجميع.

مغردة أسترالية تنشر "سؤال “ماذا كان يُفترض أن تفعل إسرائيل ردًا على عملية 7 أكتوبر؟” ليس بالسؤال الجيد، هناك سؤال أفضل بكثير وهو: “ماذا كان يُفترض أن يفعل الفلسطينيون ردًا على كل الانتهاكات التي ارتكبتها إسرائيل قبل 7 أكتوبر؟” لم ينجح أحد حتى اليوم في إعطائي إجابة جدّية على هذا

وجوه بشعة، ربتهم إسرائيل على الحقد، والقتل بلا رحمة، والعنصرية، وسرقة أراضي الغير، وممارسة كل طقوس الإرهاب والتطرف .