دثريني ضايقٍ صدري وفي نفسي حسافه وزمليني لو ماني بمحمد ومنتي خديجه اغفري لي زلّةٍ زليتها وقت انحرافه مثل ما يغفر نهار الحج من يكرم حجيجه و قولي لبحر الخليج اللي بكينا في ضفافه يتحمّلنا و يدفن سالفتنا في خليجه افتحي باب المحاني وادخلي قصر الضيافه واقطفي من ياسمينه واستريحي بين

اكثر نبي ذكر في القرآن هو موسى عليه السلام ولنا عبرة في قصته وهي : أن فرعون ذبح الاف الذكور خوفًا من ان يأتي موسى، وعندما جاء موسى رباه في بيته، وأن موسى الرضيع لم يغرق وهو في قمة ضعفه، بينما غرق فرعون وهو في قمة جبروته.

عن نسيم البرد والليل روحي في ذراك كل ليلة في الشتاء معك ليلة دافيه من يعيش سنين عمره على ضفة غلاك مايبي غير الرضى والعفو والعافيه

لا والذي اوقد من النار صدري اني دفنت اللي دفنته حشيمة واني سكت من المعاذير بدري لأني جعلت لخاطر الوقت قيمة و اني تغيفلت الذي عنه ادري لأني تعاظمت السيوف القويمة

يوم اضحكت، قلت افزعولي بالإسعاف أصبح غلاها في حشايا يروفي الخد خدّ البرق والعنق ميلاف والخصر كنه من عشاه معسوفي ورموشها تشبه شذر حدب سياف وأحجاج ماهو بالقلام معطوفي وعيونها تشبه سطى عيون قصاف طير الشيوخ مورّدين السوفي مبسم ولون ولبس ماهوب شفّاف وطول موقر ولتفاتت عطوفي

10°C

اطربي يانفس و عيشي و سوي ماتبين مايزيد العمر مدح العباد و ذمها لا كسبتي طاعة الله و بر الوالدين خلي وساع الحناجر تموت بـ همها

احسب إني معك قاطعٍ حدود بعيده وأثرني راكض لحالي و واصل لحالي..

طحت في حبك الجذاب من دون غايه أفقد العقل ساعه وأسترده دقيقة كل من لامني قلت أدع لي بالهدايه البحر ما يطاوع موجه إلا غريقه انتهى كل شي ولا انتهت ذا الحكاية كل ما ماتت احياها كلام الخليقه صارت أبيات شعري فيك مثل الروايه آخر الليل يرويها صديق لـ صديقه وش تبي عاد ياعمري؟ كفايه!

الله يجازي من يسوي سواتك وبذنوب من سوى سواتك يجازيك مشيت درب الثقل وتحب ذاتك ماتدري انه للمهالك يوديك غرك جمالك ياخساره حلاتك ماتدري ان ماغير طبعك يحليك بتقول زينك يشفع لسيئاتك؟ الحسن ماهو عن وفا الحب يعفيك لو التواضع والوفا من سماتك بعت الحبايب كلهم دين واشريك لكن عجزت

لا غشاك البرد يا سمحّ المحيا أحطب الطارف من ضلوعي و اشبّه هات من عذّب السوالف ما تهيا ودي امسك صوتك بكفي و احبه

خلّي لي الضيق وانتي لا تخليني وإن دار وجه الزمان اندسي خلافي لا يدخل الخوف قلبك لا تحاتيني مدامني بخير وصحة ومتعافي انتي في وجهي من الايام صدقيني لك الله إني لا أوقف وقفت سنافي انا علي الحرام! وانتي تعرفيني لو ما تشيلك عيوني تشيلك أكتافي

مالي مكان بمكان ما يقدرني ولا يعنيني رفيع شاني من اول اجدادي لين حدّي اقتصد الرفعّ و المكانه و الكمال و التغليّ النقص ما ارضى به ولا يقرب صوبي الكمال ينكتب في معاني حروفي والنقص يكتمل لا لمح طاري اسمي

تفاهمنا على حسم الأمور وكلنا راضيين وتوادعنا.. ما كنّ قلوبنا خضر وهواويه ومع هذا عجزت أسج وأنسى وأترك المقفين أغصب القلب لكن الغلا قدرة إلاهية

أحفظ لها قيمة غلاها وأنتظرها من شمال وإذا نستني هذي الدنيا وهذا حالها أمّا إني انساها نسى الله من نسى ذاك القبال يا صبّ روحي صب دلتّها على فنجالها

قالَ أبو عثمان: وإذا استوحشَ الإنسان، تمثَّل لهُ الشيءُ الصغيرُ في صورةِ الكبير، وارتابَ وتفرَّقَ ذهنُه، وانتقضَتْ أخلاطُه = فرأى ما لا يُرى، وسَمِعَ ما لا يُسمع، وتوهَّمَ على الشيء اليسير الحقير أنَّهُ عظيمٌ جليل اضبطوا أفكاركم قبل أن تضبطكم، ووجهوها لله تهدأ نفوسكم

الله خلقها بشر لكن غير البشر الناس من تحتها والأرض من تحتها قالت أنا الحمدلله والثناء والشكر قلت انتي اللقمه اللي ما بعد أكلتها قالت أنا الموت! قلت انتي عذاب القبر قالت لا بالله يابن الحلال مصختها الله عطاها شرف مريم وتقوى عمر وأنا إلى ذعذع الغربي توسدتها

لا تساومني وأنا ادري وإنت تدري إني أعاف الجفى لكن ما أخافه خابرٍ قدرك بصدري، بس صدري ما تعود يلحق المقفي حسافة