لما بشوف صورة قعدة البلكونات ،بحس ان روحي هترتاح في اللحظات دي ويدعو الله عزوجل ان في بيتي يبقى فيه بلكونة جميلة وبتشوف السما
والاهم ان الرفيق يبقى هين لين وصديق جميل
"إنّ الله إذا أحب عبدًا أنار بصيرته، ولا تستنار البصيرة إلا بالحزن فعندها يرى المرء حقيقة كل شيء، حقيقة نفسه، وحال قلبه وصحبته وأهله، حقيقة الدنيا على حالها، فيجعل الله من كل ذرّة حزن في نفس العبد نورًا يضيء به بصيرته حتى يدرك هوان الدنيا برغم جمالها وحقيقة الأشياء."
السودانيين جزء مننا ما بحب يواجه الحقيقة البرهان وحميدتي ديل بشبهو (افعالنا ) عشوائيتنا وعدم تقديسنا لمبادئ الاحسان في العمل تجاهل العداله والظلم والعنصريه وعقلية المركز حتى الثورة لحدي الان ما وصلت peak بتذكر نموذج اليابان في التعمير بدأ بفكره (احترام العمل والوقت) ثم العبور