حاسس اني ف غيبوبه

كان نفسي يبقي كله تمام بس تمام

يكبرُ في عيني أنسان يَرُد غيبة ناسه.

الي متي تقاوم حتي اصل

كتر الضغوط خلتني شخص سريع الغضب قليل العتاب عديم القدرة على التسامح والعفو حتى لو الغلط ميستاهلش في وجهة نظر الأخرين مفيش طاقة لتحمل سخافات او قلة تقدير او عدم احترام لمشاعري من أي كائن مهما كان .

أكتر ناس بتحكم عليك… هما اللي بيخافوا تبقى أحسن منهم. اللي بيشكك فيك دايمًا… بيقارن نفسه مش بيقيّمك. العيون اللي بترقبك مش دايمًا بتراقبك حبًا… ممكن خوفًا

الضرب كان ف مقتل بس انا لسه عايش ....

مقابلة الإساءة بالإساءة مش حرام والشرع لم يحض على الخنوع والقبول بالذل والمهانة. فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ

خلوا بالكوا بقي عشان أنا الفترة الجاية هتكلم بضهر ايدي

"اللي بيحوّل شغله من خدمة للناس لأداة مصالح… بيخسر احترامه قبل ما يخسر منصبه. المناصب بتروح وتيجي، لكن السيرة الطيبة هي اللي بتعيش." ويبقي الأثر 🙏

لا راحة .. ولا وقت مستقطع حلقات متصلة من المسؤوليات .. تُسلّم احداهن الأخرى ولا تكاد تخرج من تحدٍ حتى يستقبلك الآخر مستوىً جديد .. ولكنك أكفأ وثقتك أعلى وطبعك أهدأ عرفت عن الدنيا أكثر .. فترى مسار التحدي كله وأنت تضع قدمك على خط بدايته فتبتسم وتتوكل

اللي في سِنّك وما مرّوش بصدمات كبيرة، اتربّوا في بيئة أهدى منك، واتعلموا الحياة براحة أكتر. إنما إنت، كان عقلك طول الوقت مشغول بمحاولة تنجو، مش تنمو. فطبيعي جدًا تحس إنك لسه ما وصلتش للي نفسك تبقى عليه. إنت كنت بتحاول بس تعدّي أقسى المراحل، وده لوحده كفاية جدًا..