يشترط أن تكون التوبة قبل الغرغرة والغرغرة هي بلوغ الروح الحلقوم وقد ورد في الحديث : إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر ( رواه الترمذي ) ʾ

كانوا لا يستحقونك فأبعدهم الله عنك لماذا تحزن ؟

*كيف حبيب يبعد وينسى حبيب

ويفوز بـاللذات كل مغامر ويموت بـالحسرات كل جبان

وأصلح‌ لي شأني‌ كله

أشغلتني وكيف عن عيني تغــيب وطيفك معي ومشاعري لك وفيه

{ولله جنود السماوات والأرض ۚ وكان الله عزيزا حكيما}

*نضع جميع الأمور تحت سقف الشك تحسبا لأي صفعة

جابته الصدف وصار أغلى ما عندي

لدي أنت لذلك أنجو كل مرة

وياك تحلى الحياة والقلب يبلغ مناهويطيب جرحي بلقاك وتشوف عيني الهنا

لو أفلست من جميع خصالي الحميدة وتبقى الوضوح وحده لكفاني الوضوح ثاني أعظم صفة يحظى بها المرء بعد الصدق ʾ

وجود شخص بانتظارك في آخر اليوم رغم بساطة الفعل يشفي القلب ~

أنت دائما زاهية بالشكل الذي يلفت إنتباه اللحظة

مهما حدث لا تترك أحدا عالقا عند بقعة ما غارقا بالأسئلة مشتتا لا يعلم ما الأسباب التي دفعتك للمضي وتركه خاويا وحيدا ضائعا خلفك

لا بأس حتى السماء تبكي احيانا

جروح الكرامة يصيب بها المرء نفسه بنفسه آندرو كارنيجي

اللهم لا شتات ولا خيبة اللهم الطمأنينة

“اطمئن: كل الأشياء التي تخفيها في قلبك الله يعلمُها وجميع ما صبرت من أجله سيكافئك الله به ذات يوم~

في كل مرة يزورني القلق أتذكر أني تحت رحمتك أنت الذي لا يعجزك شيء تتولاني بلطفك وتدبر أموري ولا تكلني لسواك فأستحي من يأسي وقلة صبري