حين تخاف من مستقبلك المجهول ردّد هذا الدعاء:
"اللهم ما أخشاه أن يكون صعبًا هوّنه وما أخشاه أن يكون عسيرًا يسّره وما أخشاه أن يكون شرًا إجعل لي فيه خيرًا ولا تجعلني أخشى سواك يارب ♥️♥️♥️♥️!".
"لله تدابيره، فإن بعض الفقد رحمة.. لله تدابيره، فإن بعض المنعِ منحة.. لله تدابيره، فإن في العسر يسرًا، ولم تضق إلا لتفرج.
قد لا تفهم ذلك اليوم أو غدًا، ولكن في مرحلة ما سيكشف الله سبب مرورك بكل ذلك، لا تيأس، ولا تقنط، وتوكل على من لا عدلٌ كعدله، ولا عوضٌ كعوضه، ولا جبرٌ كجبره".
"شهر رَجب سمّاه النبي ﷺ والصحابة الشهر الأصبّ لأن الله يصبّ فيه من الخير والبركات وقبول الدعوات، فكانوا يجدون أن أرزاقهم تزيد في رجب فيكثروا فيه من الدُعاء، فاللهمّ صُب علينا خيرك وفضلك وعافيتك صبًا صبًا، وارزقنا بما نتمناه على هيئة تُرضيك وترضينا واعف عنا واجبر قلوبنا يا كريم".
لو حد سابك بدون أسباب يبقى دا يخليك تفوق لنفسك، إنت مش هتمشى فالشارع والناس هتقول اللي إتساب أهو، بس كفيل لو حد سألك تقول أنا كنت نضيف معاه وطلع ندل، أنا عن نفسي لو حصلت معايا مش هندم، هزعل شويه آه لكن هكمل عادي من غيره ومع الأحسن Life does not depend on a person وصباح الفل .
وعلشان ربنا خلق أجمل نعمة فى الحياة، أوعى تكره نفسك بسبب ناس كانوا فى حياتك، وأوعى تقفل بابك قصاد اللي بيحاول، وبيحاول علشانك، لأن جايز يكون حب من ربنا ليك بجد ♥️
هتفضل الحاجه الوحيدة الحلوة اللي دايماً هتتمناها من ربنا إنه يرزقك بالسلام النفسى والأمان اللى يخليك راضى عن أى حاجة فى حياتك بتحصل خارج عن إرادة قوتك وتفكيرك، الواحد بجد بيتمنى يبقى مش فارق معاه أى حاجة غير إنه يعيش مرتاح نفسياً وعايش فى سلام ومش شايل هم أى حاجة خاااالص.
"لو علِم الإنسان كم من الخير والحب خلف كل حدث وتجربة قاسية، وأمر منع عنه، لكان ممتنا وشاكرا لله في كل لحظة وكل حين. لكن نظرة الإنسان ليست عميقة وخياله محدود فيظن أنه قد مُنع وهو في الحقيقة قد أكرمه الله في الغيب ومنحه من الحُب والحنان والرحمة ما لا يمكنه تخيّله وتصوّره. الحمدلله"
"كنت أعتقد أن قضاء الحوائج بالكتمان، الهدف منه تجنّب الحسد، لكن مع الأيام عرفت أنه أعمق بكثييير.. استعينوا بالكتمان لكي لا تصابوا بخيبات الأمل علنًا!، هي أكثر ألمًا، استعينوا بالكتمان لأن الطاقات تُهدر في القول بدلًا من الفعل، لأنّ فرحة الوصول وحدكم وبجهدكم ليس لهـا ثمن."
"تدرك مرور الدّنيا وتقلّب الحياة واختلاف محطات عمرك، مع كلّ رمضان يأتي عليك، تتنوّع معه أمنياتك في الدعاء، وتختلف فيه حاجاتك في الابتهال، ويبقى الله كريمًا رحيمًا جوادًا عظيمًا رؤوفًا قديرا، ويبقى الإنسان عجولًا جهولًا ضعيفًا."