يبدو أنه الصحافة بسوريا هالأيام هي مهنة اللي ماله مهنة.

المواقف الفظيعة اللي مررت بها في هذا اليوم السيء وحوّلتها فوراً إلى سخرية للضحك والتندّر، كلّفتني 1500 ريال. النكتة بـ 1500 ريال، هذه أغلى نكتة أقوم بتأليفها.

كلمة Influencers بترجمتها "مؤثرين" لا يمكن أبداً إطلاقها على مناديب المبيعات وصناع المحتوى في منصات التواصل، خاصة لو كنت بدي أوصف الأشخاص التافهين معدومي القيمة. مشكلة مصطلح "المؤثرين" أنه يشمل التافه والمؤثر الحقيقي صاحب المحتوى الهادف، ومشكلة مصطلح "صانع محتوى" نفس الحالة.

عيد ميلاد! واو! أنا مع أني من اللي يرى جواز الاحتفال، أستثقل كلمة عيد ميلاد (ذكرى المولد، الاحتفال بالمولد، يوم المولد، كلها كلمات أفضل من عيد!) .. التويتة رح تجيب تسلّخات 🤣

كان فيه كتاب موسوعي قريته زمان بعنوان أعظم 100 شخصية شكّلت وعي السوريين، بيسرد فيه المؤلف شخصيّات سوريّة عظيمة خلال فترة الثورة العربية والثورة ضد الاستعمار الفرنسي. لازم وضروري تبدأ مراكز الأبحاث أو المكتية الوطنية بتأليف أعظم 100 شخصية في الثورة السورية مع سرد تاريخي وتوثيقي

تخرّج لطيفة وعلاقتها بالرئيس عموماً وحقيقة أنه رئيس دولة حرّر سوريا وعم يبني سوريا حالياً ومع ذلك عم يوازن بمسؤوليته العائلية، كل هاد رفع سقف التوقّعات ورفع معايير الزواج المتوقّعة من الرجل بشكل طوباوي لا يتناسب مع الحقيقة أبداً أبداً 😂

الكائن الأقلاوي ما بيستاهل النقاش ولا حتى ثانية تفكير، أنت هيك بتكون عم تعطيه قيمة لا يستحقها، وتهدر عليه وقت أنت أولَى به، الكائن الأقلاوي ما ببنفع معه إلا الاستهزاء والسخرية .. لا تناقشه، فقط استهزء به وبأفكاره، وعرّي غبائه أمام نفسه، اضحك عليه فقط، وبيّن له أن وجوده الفكري

بفترة من الفترات الماضية كنت عم اتواصل مع عملاء، وحدة اسمها رغد، والثانية غادة، والثالثة غدير .. وهيك حسّيت أني أُصبت بالتخمة من حرف الغين 😂

خرجت أتمشى في الشوارع منتصف الليلة الماضية علَّني أجد سكوناً افتقدته في أيامي هذه ..فإذا بالمدينة تردّ عليّ بزحام خانق. سيارات متلاصقة لا تعرف أين تذهب، أضواء حمراء متتابعة تملأ الأفق، وضجيج مزعج. حتَّى شككت في الساعة التي خرجت بها. لا يختلف الأمر في النهار، فكل شيء مزدحم في هذه

بمقابلة الرئيس الأخيرة حكى عن أرقام هائلة لإعادة إعمار البلد، بس بنفس الوقت حكى عن مبدأ العمل بالمتاح وعدم الوقوف وانتظار الحلول. وهذا أحد أعظم المبادئ التي يمكن للمرء فهمها وتطبيقها في حياته المهنية والاجتماعية حتى. اعمل بالمتاح حتى لو كان هذا المتاح قليل جداً، ابدأ بالمتاح

تبدو لي طفولتي اليوم مجرد ومضات لم أعشها، لقطات سريعة تتلألأ كمصابيح الشوارع ثم تختفي. أتذكّر أحياناً مشهداً واحداً أو اثنين، ضحكة ضحكتها مع أحدهم، لعبة تركتها في منتصفها، مثلّجات تناولتها في طريق العودة. لكن عندما أحاول أن أركّب هذه المشاهد معاً، تتكسر الصورة كمرآة. تبدو لي

كانت خوارزميات التطبيقات في جميع المنصات الفترة الماضية تطلّعلي إعلانات الزواج والتمويل وتأثيث البيت وكلشي يتعلق بهالموضوع .. بهالفترة صارت الإعلانات عبارة عن كراسي مساج وعكّازات ووسائد نوم مريحة وتأمين صحي .. واضح أنهم فقدوا الأمل مني 🙃

شكراً لجميع المقاهي اللي كنت أجلس فيها فترة الصيف بدل الجلوس بالمنزل والتي تحملت فاتورة الكهرباء نيابة عني: