كيف الإنسان يبقى صامت بينما في جوفه من الزعل براااااااااكين!

المُحزن إنهم ما إنتبهوا علي يوم أنا الحنونة إللي دائما تعطي _ما إنتبهوا إلا لقساي وسرعة إنفعالي_

موقف واحد أطفى شعُور كامل.

نوبة هلع من مكان ظنيت انه مكاني .

نهرب أحيانًا بالكتمان فتأكلنا أفكارنا.

قلبي مليان كلام وشخصيتي مليانه صمت.

سمعت ان الإنسان يتهالك داخلياً بسبب بلع الغصّه عموماً يحدث الآن معي .

ليس كل صامت بخير أحيانا لا يجد مايقوله.

رجعت لحالة الضياع الي تعبت وانا احاول اطلع منها!

أنا الآن عبارة عن كتلة صامته -واقعيًا وافتراضيًا.

عزة النفس تمنعنيّ من إني أعيش  في رجا مقفي ما جاه مني خطاء.

أتصدد وقلبي من الداخل يناديّ.

عموماً ترا مشاعر الإنسان هشه لدرجة إن يومه الكامل يتغير بسبب كلمه أو نبرة صوت أو حتى نظره - لذلك ترفق .

مابقى ليه بالأرض ما شالها صدري.

يحسدونك على حياه ما يعرفون منها الا صور تنزلها لما تكون مبسوط.

اما الان لا مُتحدث ولا مُستمع فقط انا وافكاري.

مسكين يا إنسان مالك حيله توقف أفكارك.

ورا كل مظهر ثابت - نفسية معدومة.

أحب الوضوح متاهات الشكوك واللف و الدوران ماتجوز لي.

أحيانًا لا يدمّر صحتك مرض -بل إنسان.