في لوحات مونيه، الأزرق ظلٌّ ناعم يرافق الفجر. وفي لوحات فان جوخ، الأزرق كونٌ يتأرجح بالعاطفة.

النفس تبكي على الدنيا وقد علمت أن السلامة فيها ترك مافيها

لوحة “أوراق الخريف” (1855-1856) لجون إيفريت ميليه تُظهر أربع فتيات يجمعن الأوراق في حديقة عند الغسق. وصفها جون روسكين بأنها أول تصوير مثالي للغسق، ويُعد العمل بداية للحركة الجمالية.

تصوير الأرهاق والتعب في الفن

لم يكن الألم يومًا دليلًا على الحب، الحبُ شيءٌ آخر، الحب هو الاطمئنان - غازي القصيبي، شقة الحرية

بابلو بيكاسو في مرسمه .

جان دارك.. فتاة من قريةٍ صغيرة، سمعت نداءً يقول لها إن خلاص فرنسا بيدها. تركت الحقول وامتطت الخيل، فقادَت الجيوش وحرّرت المدن، حتى صارت أسطورةً تتوهّج بالشجاعة.

أعزّ وأحبّ لوحة تصلني، وعزيزي عرف يختار ودبج عرفوا يعدّوا هذا الجمال🤍

حَدِيقة الغُروب — غازي القصيبي

النَّفْسُ تَبْكِي على الدنيا وقد علمتْ أَنَّ السَّلامةَ فيها تَرْكُ ما فيها دبج

كل من يبحث عن المعنى ينتهي به الأمر ان يكتب، أو يصمت للأبد. - سورنتينو

لوحة “الأمثال الهولندية” للفنان بيتر بروغل الأكبر (1559) هي عمل شهير يجمع أكثر من مئة مثل شعبي هولندي مرسوم بطريقة تجسّد معانيها. يهدف بروغل من خلالها إلى إبراز حماقات الناس وطبائعهم الغريبة، وليس مجرد توضيح الأمثال. Alt

ضايقني إنّي أحلم بحياة غير اللي أعيشها الآن لكن رفعت راسي وشفت اللوحة المعلقة على جدار غرفتي فتذكرت نِعَم الله عليّ،والأيام الهادية الخالية من المصائب وأنّ الدنيا دار فناء لا بقاء لها. ويومًا ما، بيوصل حلمي لواقعي بإذن الله.

لماذا أراك على كل شيءٍ كأنكِ في الأرضِ كل البشر كأنك دربٌ بغير انتهاءٍ وأني خلقت لهذا السفر إذا كنت أهرب منكِ إليكِ فقولي بربكِ أين المفر

"لستُ خائفة من الضياع، الجميع يفقدون طريقهم من وقت لآخر. إنه الخوف من عدم إيجاد ذاتي أبدًا، هذا ما يُبقيني مستيقظة في الليل. " — سيلفيا بلاث.