"أنا مَن اِجتنب المَعارك دومًا، مِن أين أتَتْني كُل تلك الخسائر"؟

حلب ست الكل كلنا بنروح لعندها ؟ وأكيد أنا العبد لله واحد من يلي رح يروحوا لحلب ولسورية قريبآ جدآ بشكل صامت ذهاب لحلب واياب لتركيا من دون ماخبر حدا ومن دون طبل وزمر وتصوير ؟؟؟ كم اشتقت لسورية وأقربائي وأصدقائي ولحلب بكل شوارعها فيها ولادتي و فيها أحلى أيام طفولتي وشبابي 💚💚💚👍

بفترة من حياتك رح تجبر حالك انك تتخلى عن كلشي بحسسك بالأذى والإزعاج .. رح تنسحب من اي شي بتعبك بلا ما تفكر شو رح ينحكى عليك وبلا ما تضطر تبرر أساساً رح توصل لمرحلة تتخلى عن كتير تفاصيل مقابل راحتك نفسية. وبس !

ياربِّ توفيقًا منك يُلازم الخُطَى ، وعونًا منك إذا صَعُبَ المسير.

• اللَّهُمَّ غَيِّرني حَتَّىٰ تُحِبُّني .

﴿قُم الليل إلا قَليلا﴾

﴿وَلَا تَلْبِسُوا ٱلْحَقَّ بِٱلْبَٰطِلِ وَتَكْتُمُواْ ٱلْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾

أمي الحبيبة، كل عام وأنتِ النور الذي يضيء حياتي، والسند الذي لا يميل، والحنان الذي لا ينضب. عيدك سعيد يا أغلى الناس!

أُخبئ لِك حباً ولو أن الحُب يُرى لرأيِت في قَلبي مدينة لِك .

من رعتهُ عين الخالق لن تضرهُ أعين الخلق

"والرُّوحُ لِلرُّوحِ تَدري مَن يُناغمُهَا كَالطَّيرِ للطيرِ .. فِي الإنشَادِ مَيَّالُ"

لم نعد نطمح لشيءٍ أكثر من دائرة سلامٍ صغيرة تأوينا

أسِيرُ ولَستُ أعلَمُ أينَ أمضي غَريبَ الدَّارِ قد ضَيَّعتُ بعضِي! وَحدي أسيرُ بِلَا خِلٍّ يُؤانِسُنِي لَا الصّحبُ صَحبي وَلا الأنصَارُ أنصَارِي!

العشر الأوائل من ذي الحجة هي أفضل أيام الدنيا على الإطلاق! أيام أقسم الله بها في كتابه: "وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ"

افضل ذكر يوم العرفة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له المُلك وله ااحمد وهو على كل شيء قدير.

- بس أنا حلمي بعيد ! = نقربه - كيف ؟ = منقربه بسورة البقرة.

"قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ".

ويكفي أن نلاحظ الزجاجة لا يكون جارحًا الا عندما ينكسر

"لقد كان يستوقفُني دائمًا في سِير الصّحابة حوارٌ قصيرٌ جدًا، يتكرّرُ دائمًا في يومِهم وليلتِهم: إذا سُئلَ أحدُهم: إلى أين؟ أجابَ ببساطة: إلى رسولِ ﷲ ﷺ لَم نَقلها في الدّنيا، فاللهُمَّ اكتُب لَنا قولَها في الجَنّة. - إلى أين؟ = إلى رسول الله ﷺ"

﴿وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا﴾