تخيل أن تبيع منتجات قابلة للطباعة دون أن تدفع تكاليف طباعة! فقط صمم مرة والموقع يتكفّل بالطباعة، التغليف، الشحن، وخدمة العملاء من التيشيرتات إلى الأكواب وأكثر، كل شيء قابل للتحويل إلى دخل سلبي إذا كنت تملك فكرة وتصميماً جذّاباً تعرف أكثر من هنا shorturl.at/z3nof

البداية كانت بتعديل بروفايل لينكدإن واتباع تعليمات المهندسة رحاب إمام والنتيجة كانت أول عميل حقيقي سهيله طالبة أثبتت أن الاجتهاد يصنع الفرص كورستنا قدمت محتوى عملي ومراجعة دقيقة، مبني على خبرة سوق العمل فكن قصة النجاح القادمة، نحن ندعمك في كل خطوة تواصل معنا الآن

من ينتظر أن "يكون جاهزًا تمامًا" قبل أن يبدأ… غالبًا لن يبدأ أبدًا. سيظل يطارده شعور: "لست مستعدًا بعد"، "لا أعرف كل التفاصيل". لكن الحقيقة؟ لا أحد يدخل أي عمل وهو يعرف كل شيء. الخبرة لا تسبق البداية… بل تتكوّن منها. هل تتفق؟

في السوق… لا يفوز دائمًا من يقدم الأفضل، بل من يعرف كيف يجعل صوته مسمعوعاً. الموهبة وحدها لا تكفي، وغيابك = غياب الفرص. فهل تعتقد أن الجودة وحدها تروج نفسها؟ هل تتفق؟

ما رأيك في فرصة تدريب عملي لمحتوى السوشيال ميديا لمدة 3 أشهر ✅ مهام تطبيقية أسبوعية ✅ متابعة وتوجيه من منتور ✅ ونماذج عمل حقيقية تُضاف إلى البورتفوليو ✅ تطبيق على منصات وصناعات مختلفة ✅ كوميونتي داعم ومشجع للتعلم والمتميزين وكل ذلك بسعر رمزي جدًا! كيف سيكون ردك؟ 👇

إن كنت تظن أن التسويق مكلف، فجرب تجاهله ستكتشف ان الخسارة أكبر بكثير لذلك، خصص وقتاً ولو بسيطاً يومياً للتسويق، فالاستمرار يصنع الفرق

كل لون من ألوان تصاميمك أو علامتك التجارية له تأثير نفسي خاص لجمهورك الألوان توصل رسائل بدون كلمات فالأحمر يجذب، الأزرق يبعث الثقة لكن التحدي في اختيار تركيبة متناسقة تخدم رسالتك وعلامتك التجارية نشاركك مواقع مجانية تقدم قوالب ألوان متناسقة shorturl.at/6y4q6

سواء كنت مبتدئ أو لديك خبرة في السوشيال ميديا الفرصة أمامك الآن، من خلال مبادرة التدريب على كتابة محتوى السوشيال ميديا✅ تواصل معنا الآن للمزيد من التفاصيل

تسعير عملك بناءً على الوقت خطأ شائع. فالعميل لا يدفع لك مقابل الساعات… بل مقابل النتيجة التي تحل له مشكلة. كلما ازدادت القيمة، ازداد ما تستحقه. لذا لا تُقلل من أجرك لأن التنفيذ كان سريعًا… فالخبرة تُنجز بسرعة، وتُقدَّر بثمن. هل تتفق؟

أن تستسلم لأنك "لم تجد الإجابة بسهولة "… يعني ببساطة أنك لم تبحث بما يكفي. الفريلانسر الحقيقي لا ينتظر من يعلّمه كل شيء، بل يبدأ، يتعثر، ويُكمل الطريق بالتجربة. في زمن المعرفة المفتوحة… من لا يبحث، لا يتقدم. هل تتفق؟

كلما انتظرت من يرسم لك خارطة الطريق، كلما طال وقوفك في نقطة الصفر. البدايات لا تُمنح… بل تُنتزع. والمسار لا يُفتح لك… بل تصنعه بخطوتك الأولى. هل توافق؟

سواء بتكتب محتوى، بتسوق لخدمة، أو حتى بتقدم فكرة كل ما كانت رسالتك أبسط، كل ما كانت أقرب لقلب جمهورك وأسهل في الفهم لذلك، اختصر، وضّح، وكن مباشراً في رسالتك اكتب بأسلوب بسيط، يجعل جمهورك يفهمك من أول مرة فأقصر طريق للوصول هو الوضوح والبساطة هل تتفق؟

الكثير يقع في خطأ استخدام خط واحد لكل التصاميم تنوّع الخطوط يمنحك حرية التعبير، لكن السر يكمن في الاختيار الذكي للخط المناسب لكل تصميم فخطوط الكتب تختلف عن خطوط كروت التهنئة وهكذا تعرف على كيفية وأسرار اختيار الخطوط في كانفا من هنا tinylink.info/10Dua

كل عام وأنتم بخير 🌙✨ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد نسأل الله أن يجعله عام خير وبركة وسلام على الجميع ❤️

إن كنت ترى كل مشروع كـ "مهمة ستنتهي" فقط. فأنت تضيع فرصة أن تتطور معه. العمل ليس مجرد تسليم… بل مساحة لصقل مهاراتك، واكتشاف ما تحتاج تعلّمه. إن تعاملت مع شغلك كروتين… سيبقى مستواك كما هو. هل توافق؟

لن يأتيك من يشجّعك كل يوم… لكن إن علّمت نفسك الانطلاق وحدك، ستصبح أنت وقودك. ومن يعتاد الدفع الذاتي… يصعب إيقافه. هل تتفق؟

كل ما كررت ظهورك، كل ما زادت فرص تذكر الناس لعلامتك التجارية فالتكرار يبني الذاكرة، والظهور المنتظم والمستمر يصنع التأثير لا أحد سيتذكرك من أول مرة استمر، وكن حاضرًا دائماً، فالاستمرارية هي سر البصمة القوية

الناس لا يختارونك فقط لأنك الأفضل، بل يختارونك لأنك مختلف فالهوية، نبرة الصوت، الرسالة، وحتى الألوان… كلها عناصر تصنع البراند الخاص بك وتترك أثراً في الذاكرة كن مميزاً في هذا السوق التنافسي اليوم ماذا تضيف؟

جهز خطة محتواك لمدة ٣٠ يوم في دقائق بكل سهولة وبدون مجهود باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي نقدم لك prompt أمر جاهز لصياغة خطة محتوى شهرية وستجد النتيجة، خطة محتوى متكاملة، ومتوافقة مع أهدافك وجمهورك طبق وشاهد النتيجة من هنا tinylink.info/XI9H

سماح بدأت رحلتها معانا في الكورس ، وبقت مسئولة عن كتابة محتوى دعائي لصفحتين بفضل التطبيق العملي والمراجعة الدقيقة للتاسكات من البشمهندسة رحاب ، النتيجة كانت طبيعية ومتوقعة الاجتهاد + التوجيه الصح = خطوة حقيقية في طريق الشغل لو عايز تكون قصة النجاح القادمة ، تواصل معنا الآن