"أدب الشيء وجوهره" يحكى ان امرأة مرت علي مجلس فقالت: من الفقيه فيكم؟ فأشاروا إلى أحدهم فقالت له: كيف تأكل ؟ قال لها: أسمّي الله وآكل بيميني وآكل مما يليني واصغِّر اللقمة وأجيد المضغة. فقالت له: وكيف تنام؟ قال: أتوضأ وأنام على جنبي الأيمن وأقرأ وردي من الأذكار. يتبع=

فقالت: أنت ﻻ تعرف كيف تأكل وﻻ كيف تنام. قال مستغربا: إذن كيف الأكل والنوم! قالت: ﻻ يدخل بطنك حرام وكل كيف شئت وﻻ يكون في قلبك غلٌّ على أحد ونم كيف شئت. وما أخبرتني به هو أدب الشيء وما أخبرتك عنه هو جوهر الشيء. كثير من الناس يبالغ في المظهر و ينسى الجوهر. -منقول بتصرف.

#زوجة طلحة بن عبيد الله كانت تسمى "الجرباء" رغم أنها كانت غاية الجمال ! من شدة جمالها كان يقال ( لا تقف معها إمرأة الا استقبحت) ! فكان جميع النساء يتجنبن الوقوف معها، لذلك سميت بالجرباء. -فلم يكن فيها جرب.. -ولم تكن فيها مشكله اخلاقيه. كانت فقط شديدة الجمال فاتفق الناس من

"اللهم إني أسعى ، وفي مسعاي أتعثّر وأتوه وأتوقّف وأسقط ثم أعود ، ياربّ بارِك المسعى بالقبول والوصول"..

"فريد بكلماته" الدكتور فريد الانصاري رحمه الله.

اللهم إنا نستغفرك استغفاراً يطهر نفوسنا من أوزارها ، و نشهد لك شهادة نحشر تحت ظلالها ، فارزقنا حمداً يملأ الميزان، و شكراً يزيدنا في اﻻحسان ، و توبةً صادقةً تدخلنا بها الجنان ، و نوراً و هدايةً للإيمان ، و صحةً و عافيةً في الأبدان ، برحمتك ياعزيز يامنان .

اختر من ينير دربك لا من يطفىء نورك، فربما العثرة في الصحبة لا في الطريق. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل"

اللهم إنا نسألك النور في ابصارنا والبصيرة في عقولنا، واليقين في قلوبنا، والاخلاص في اعمالنا، والنقاء في أنفسنا، والسعة في ارزاقنا والصحة في ابداننا، والشكر على ما أنعمت به علينا.

أسأل الله أن يفرج عنا ما ضاقت به صدورنا وقلت معه حيلتنا وضعفت عنه قوتنا وأن يجعلنا دائمآ في حرزه وأمانه وضمانه وفضله ومحبته فاللهم اجعلنا مقبولين بكرمك ومكفولين بذكرك ومشمولين بعفوك واغفر لنا ولذوينا وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد

قال عليه الصلاة و السلام *إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف*

اللهم ارزقنا بصيرةَ الطريق، وعونَ الرفيق، وزادَ الروح، وقوة الطمُوح وتمهيد الدروب. اللهّم اجعلنا من المذكورين بالخير في حياتنا وبعد مماتنا. اللهُم أحسن عاقبتنا في الأمور كلّها، وأجرنا من خزي الدُنيا وعذاب الآخرة. اللهُم أحينا مُسلمين، وتوفنا مُسلمين، وألحقنا بالصالحين.

باسمك اللهم قرب ما تراه خيراً لنا وأبعد عنا ما تراه شراً لنا وأنعم علينا برحمتك و ثبت قلوبنا على طاعتك وتقواك وأنعم علينا بمغفرتك ورضاك والفوز بجنتك وأبعدنا عن سخطك وغضبك يارب العالمين.

اللهم فرج أموراً ضاقت بها صدورنا وعجزت بها حيلتنا وقل بها صبرنا اللهم أسعدنا بما أنت أعلم به منا اللهم اجعل ما نريده في حياتنا فيه خير لنا في ديننا ودنيانا، اللهم أسعدنا سعادتين الدنيا بخيرها والجنة بفردوسها، اللهم ارزقنا الثبات على دينك وحسن العاقبة انك سميع مجيب.