Chareb yssaad (@chareb2) 's Twitter Profile
Chareb yssaad

@chareb2

‏‏‏شارب يسعد

ID: 965926788361805824

calendar_today20-02-2018 12:31:07

701 Tweet

182 Takipçi

2,2K Takip Edilen

Chareb yssaad (@chareb2) 's Twitter Profile Photo

أمريكا وإسرائيل مساحة غزة حرقوها بالحديد والنار واستغرقت المدة عام ونص عام ونص وهما يحرقوا فيها بمئات المليارات الدولارات شاء ربك إلا ان يحرق نفس المساحة في أمريكا وهي ولاية ككل لوس أنجلوس في يومين وببلاش ببلاش باطل باطل الحمدلله الحمدلله الله أكبر الله أكبر الله أكبر

Chareb yssaad (@chareb2) 's Twitter Profile Photo

حَدَّثُوا رَبَّكُمْ بِمَا فِي دَاخِلِكُمْ اُطْلُبُو مِنْهُ كُلَّ مَاتَتَمَنَّونَ أَلِحُو فِي الدُّعَاءِ لَعَلَّ دُعَاءَكُمْ يُوَافِقُ سَاعَةً يَسْتَجِيبُ اللَّهُ فِيهَا أَغْلَى أَمَانِيكُمْ...🤲🏻🌹🦋

Chareb yssaad (@chareb2) 's Twitter Profile Photo

اللهم بلغنا رمضان من غير أن نرى دمعة حبيب ولا فراق غالي ولا استمرار مرض لقريب وارحم يالله كل موتانا وموتى المسلمين 🤲🤍

Chareb yssaad (@chareb2) 's Twitter Profile Photo

درس جديد في الجغرافيا : يحدنا شمالا البحر الابيض المتوسط والعديان من كل الجهات

Chareb yssaad (@chareb2) 's Twitter Profile Photo

الظلم ظلمات … لتعيش مرتاح البال قرير العين ، لا تظلم أحداً، حتى لا يؤلمك دعاؤه، فقوله : حسبنا الله ونعم الوكيل دمار لكل جمال في حياتك " اللهم لا تجعلنا ظالمين و لا مظلومين 🩵 صباحكم كله خير

Chareb yssaad (@chareb2) 's Twitter Profile Photo

البعض يرفض مهنة تلميع الأحذية لتدني مستواها الإجتماعي لكنه يتسابق لتلميع أشخاص أقذر من الأحذية ....

Chareb yssaad (@chareb2) 's Twitter Profile Photo

من أجمل ما يدعو به المؤمن لمن أحب : اللهم ارزقنا و إياكم سعادة الدنيا و نعيم الآخرة.

Chareb yssaad (@chareb2) 's Twitter Profile Photo

من ايجابيات الظروف السيئة والصعبة أنها تعيد ترتيب أماكن الأشخاص وتضع كل شخص في مكانه الحقيقي.

Chareb yssaad (@chareb2) 's Twitter Profile Photo

على الدولة أن تقوم بتسقيف ثمن الفحوصات الطبية والعمليات والتحاليل والأشعة التي أنهكت وأتعبت المواطن ..المشكل أعمق من كوب قهوة

Chareb yssaad (@chareb2) 's Twitter Profile Photo

اللهم أسعدنا في أبسط تفاصيل حياتنا وقرّب لنا الخير.. يا ربّ لا تجعل ابتلائنا في أجسادنا ولا في أموالنا ولا في أهلنا