امكانياتك (البرية) كرجل تعيش في بيئة طبيعية (غابات ووديان وسهول) وطريقتك التقليدية في تحصيل طعامك عبر المطاردة والاصطياد والجز والنحر والسلخ والشوي ما هي الا رسالة مبطنة. حديثاً حرموك من هذه الرسائل المبطنة الخفيفة والظريفة، استرجعها او استرجع جزء منها.

رتل من النساء يحاولن إطفاء حريق نشب في سيارة بظنهن ولم يقتنعن حتى أدرك صاحب السيارة غباؤهن واطفئ الإضاءة. فبرغم ان النار لها حسيس ولها حرارة ويصدر عنها رائحة الا ان جوقة منهن لم تدرك ذلك .. لو كان درس عندي لفهم انها لا ترى كما نرى ولا تسمع كما نسمع ولا تفكر كما نفكر.

انت بالنسبة للمرأة سكن ،،، فإذا شعرت انها اكبر منك غادرتك لسكن آخر.

بعض الأغبياء بتصرفاتهم يعطون المرأة اكبر من حجمها ثم يصبح هو أول المتضررين. فبسبب ضعف المرأة وقلة حيلتها فأنها تعتدي على اقرب شخص لها ثم الاقرب فالأقرب. أكبر حماية طبيعية لك بدون بذل اي مجهود هي اقصائها عن دائرة معلوماتك وحتى بياناتك، وهذا اقل القليل.

المرأة عجين يتم قولبته حسب القالب. افهم هذه النقطة وكفى ،،، تحوز كل شيء بإذن الله. اكبر خطر عليك اثناء تعاملك مع المرأة ان تقتنع بانها تتحرك من تلقاء نفسها. الخطر الاكبر من ذلك انها تفهم انك مقتنع بذلك. والاعظم منه ان تحصل المرأة على فوائد جراء ذلك.

المرأة لا تعيش الواقع. وتتطلع للمستقبل. ولا تتعلم من الماضي. لذلك بادرها قبل ان تبادرك.

الزواج من امرأة صغيرة في السن ما هو الا تكتيك راقي جدا لانضاج العلاقة بين الطرفين فمن الظلم ان تتزوج من تم تشكيلها ثم تطلب منها ان تعيد تشكيل نفسها لتناسبك.

تأمل كلام المرأة بهدوء: 15 سنة. عندها اراء. عنيدة. لا تستطيع تأثر فيها.

المنسوبة للبشر ارادت ان تقتل كلب جارها ، فأطلقت النار على طفلها.

(ابسط انواع ) التعري ما هو الا اول خطوة من خطوات زنا المحارم .. وزنا المحارم ما هو الا اول خطوة من خطوات الدياثة والدياثة ما هي الا خطوة الى اللواط. لذلك المرأة هي المذكورة اولاً: الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ

المسرحية الأخيرة مع حزب الله ما هي إلا تهيئة للزحف على لبنان.

المرأة أخرجت نفسها من بيئتها الطبيعية فأصبح حتى تصرفها الصحيح خطأ. فما فائدة ان تبني بيتك على ماء؟ وكنتيجة حتمية كان ولابد لها ان تعيش بالكذب والمراوغة والحيلة كوسائل اضطرارية حتى تكمل مسيرتها بدون انهيارات مدمرة. ان ما نعيشه حاليا مع المعصرنة ليس مجرد ضلع اعوج بل اسود بمراحل

الرجل مُزود بأعضاء تناسلية وآلية معقدة للوصول الى مرحلة الغسل من الجنابة. ولكن المرأة تصل الى هذه المرحلة بكل سهولة عبر الصوت او النظر ولا تحتاج الى تلكم الآلية المعقدة والطويلة كما الرجال. فهل تستطيع الاستئذان من عملها لكي تغتسل حتى تصلي فروضها؟ ولماذا لا يستفتين عن ذلك؟

عندما تدخل المرأة في نوبة هلع ... تحتضن من هو اقرب اليها، حتى تشعر بأنها مازالت على قيد الحياة. هذه الالية الاعجازية كفيلة بحماية الاطفال الرضع عند تعرض محيطهم لكوارث طبيعية.

عندما تدخل المرأة في نوبة هلع او حتى خوف تبتدأ في فقدان الاحساس بجسدها تماماً بالإضافة الى فقدان السيطرة والتحكم على كل او بعض اجزاء الجسد. تشعر انها تطير في الفضاء وتنظر بعين جاحظة للمحيطين طلباً للنجدة، ايضا قد تدخل في نوبة بكاء حاد وقد لا تستطيع البكاء اصلا كيف تنقذها؟ احتضنها

هذا قد يفسر لك لماذا الكثيرات منهن يحلمن بالفضاء وبالكائنات الفضائية وخصوصا اثناء النوم، حيث تقل الطهارة وتكثر الكوابيس. عملية حماية اطفالها تتم بسبب انه ليس لديها حل آخر وأن غالبية اعضاء جسدها شبه مشلولة ولا يتبقى امامها غير احتضان من حولها لتحافظ على حياتها (افتراضياً).

هذا ايضا يفسر لك لماذا كثيراً ما تحلم المرأة وعندما تستيقظ تهذي لك بأضغاث أحلامها، عن رؤيتها للنبي الفلاني والمتوفي العلاني وكلموها ونصحوها واذا كنت طيب القلب تزيد انهم امروها ونهروها. وهي في منامها ترى مجموعة من الشياطين يوحون اليها وسواساً ومنهم من يعاملها معاملة الزوجة.

الرعاية والحفظ لذات الضلع الاعوج المتسترة المحتشمة المراعية لحقوق وواجبات زوجها واطفالها وبيتها.. اما من تكسرت ضلوعها في الشوارع ونبت لها قرون وسال ماء حيائها على الرجال فليس لها الا قانون العرض والطلب. تبيع جسدها لتشتري طعامها.

في اللغة العربية العظيمة كلمة 'نساء' جمع ليس لها مفرد من جنسها، لأن النساء تتميز بنمط جماعي يعتمد على خواص مشتركة، لا يمكن تفكيكه الى سلوك فردي. وعلى النقيض كلمة 'مرأة' لا تقبل الجمع لأن تفاعلها كفرد يعتمد على شخصية المُتحكِم فيها، حيث تتشكل المرأة حسب العلاقة أو موقف.

تتداول النساء سؤل مشفر بينهن مفاده: "هل وَجَدتِ من يستر عليك؟" وسوف أترك لك المجال لتطلق العنان لمخيلتك في تصور الإجابة مع مؤثرات صوتية في الخلفية لضحكة رقيعة ذات طابع مومسي.