-
ليه الإنسان يشك بمكانته عند محبوبة ؟
وليه يشك انه يوجد شخص غيره ؟
الجواب /
شدة الرغبه تولد القلق والخوف والشك حتى مع وجود أدله
- وعلى سياق هذا :
لا تأخذ شكه مع اللي يشكون
ماني بمرخص ولا بجاهد
قلبي لو ان حوله من الناس مليون
ما فيه غيرك ساكته و انت واحد
-
هبهبت في عمري مثل نّو و نسناسه خفيف
تعال سولف .. عن تباريح الغرام وريها
لك شمس بضلوعي ولك جنة ولك ظل و ريف
وانا لي الله .. من هواجيس لعا قمريها
- مساعد الرشيدي
البارحه ربي كتب لي .. ومريت
دربٍ عليه بروح الاحباب لاحت
جيت المكان الي جمعنا وخفيت
وقامت جروحي للجوارح وصاحت
ياليتني في لفه الدرب .. زليت
كان العيون من الدموع استراحت
حارت دموعي في عيوني وصديت
و ارمشت مابيها تبين .. وطاحت
التعود اسوأ من الحب لأنك لو تعودت على وجود شخص او على صوته او تعودت انك تقوله كل شي وهالشخص كان معك ٢٤ ساعه وفجأة هالشخص ماعاد بحياتك راح تحس بفراغ كبير تصير ماتتقبل تقول شيء لغيره ولا تتقبل وجود غيييييره وبتجيك عقده من التعود لدرجة ماتقدر تسمح لشخص بأنه يتقرب منك وياخذ كل يومك
صباح الخير ، أنا بعد
كل سُبل الأرض لا تقف أمام خير كتبه الله لك
ويقول الشاعر :
توكل على الله و اترك الهم و الوسواس
لا خاب الرجاء بالناس ما خاب عند الله .
يا ضحكة العمر ياني حيل مشتاقك
لا شان وجه الزمن لا تقطع الجيه
اذا طروك احترق واشتاق لعناقك
واقول تكفون لا تجيبون طاريه
يا ما تمنيت اشوفك والزمن عاقك
اللي مثل حالتي يا صعب امانيه..
احيانًا تغلي شخص و شاغل فكرك طول يومك
وودك تسولف معه ولا ودك تشغله
و على هذا طرا لي بيت سعد بن جدلان /
ايه والله احبك و صايبني على حبك غلو
اشد من غلو إلتزام الدين بعد الهستره
ادري و تدري و المخاليق تدري
جرح المشاعر ما تشافيه الأعذار
حتى لو ان البلسم أسلوب عصري
وش فايدة بلسمك و الجرح قد غار
الله يعين و يجبر ضيم كسري
نهاية القصه نقط حبك أصفار
العيش وقف ثلاث قواعد بسيطه /
الحب لا يثبت بـ الكلام بل بـ الفعل
الثقه لا تُمنح ، بل تبنى بـ الدليل
الاعتذار لا يكفي بل يحتاج لـ تغير حقيقي
من يفهم هذه القواعد يبني علاقات صحيّة ناضجة
لا ترهقه فيها التبريرات ولا يرهق غيره بالخذلان
ودي اجيك و متردد من أسبوع
ودي لكن خايفٍ كيف ردك
اخاف تحسب جيتي لك بها خضوع
و تزيد في كبرك من الغيظ هدك
ما اكذب ان قلت لك منك مفجوع
يا قو باسك كيف طولت صدك
يلوع بي همي واناديك و يلوع
قلبي سبايب ما جنيته بيدك
التعود اسوأ من الحب لأنك لو تعودت على وجود شخص او على صوته او تعودت انك تقوله كل شي وهالشخص كان معك ٢٤ ساعه وفجأة هالشخص ماعاد بحياتك راح تحس بفراغ كبير تصير ماتتقبل تقول شيء لغيره ولا تتقبل وجود غيييييره وبتجيك عقده من التعود لدرجة ماتقدر تسمح لشخص بأنه يتقرب منك وياخذ كل يومك
الحياه تخوف لـ درجة إن فيه صديق كان
يتمشى في حنايا روحي و اليوم ؟
ما أطيق حتى اسمع طاريه !
و قيل على ذلك /
" غرك زمانك يا رفيق الدرب و أقفيت
و أرخصت نفسك عقب ما كنت غالي "