فرنسا دولة قوية ومعها امريكا و حلف الاطلسي و لديها جيش قوي طائرات و الثوار مجرد ذباب و فئران.
هكذا كان خطاب احد عملاء فرنسا لتخويف الشعب الجزائري ما اشبه اليوم بالامس نفس شيوخ الذل والهوان .
" التاريخ يعيد نفسه "
اللهم بلطفك أصبحنا وبنورك أبصرنا وعليك توكلنا وبك إستعنا
اللهم إنا نسألك أَن تنزل السكينة في قلوبنا والسعادة في بيوتنا والصحة في أبداننا والتوفيق فحياتنا والأمان في بلادنا وأن تديم النور والأبتسامة على وجوهنا وأن تغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
حرقوهم حرقهم الله بناره التي لا يخبو سعيرها في الدنيا والآخرة، حرقوا إخواننا حرقوا أحبابنا حرقوا المسلمين ونحن نتفرج، يا رب ما هذا الذل والخنوع والخضوع؟! يا رب قست قلوبنا وتحجرت أخلاقنا فاستبدل بنا خيرا منا وائت بقوم تحبهم ويحبونك أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين
#محرقة_غزة
أسد من أسود الله يكمل مسيرة من قبله في مواجهة قوى الشر والاستكبار في العالم الظالم الكافر، فإن استشهد فقد مضى على ذلك خيرة خلق الله من قبله وإن بقي حيا فإلى حين وحتى ذلك الحين سيلقن العالم معنى الصمود والجهاد وسيلقن أعداء الله معنى الهزائم
وإنا لله وإنا إليه راجعون
يتمثل السيد الشهيد القائد #يحيى_السنوار قول الشاعر:
"إِذا رضيت عني كرام عشيرتي
فلا زال غضبانا علي لئامها"
فكيف إذا أثنى على مسلكه رب العالمين في كتابه ورضي عنه أهل الحق في أرضه! لا شك أنه سيسخط عليه أحط الناس خلقا ونفاقا وكفرا فيفرحوا باستشهاده "فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا".
هذا العهر والفجور من آلة التطبيع العربي يدل أنهم ما زالوا معولين على المشروع الصهيوغربي نصيرا ومصيرا ولم تظهر لهم أمارات تصدعه وسقوطه بعد ولكن والله الذي لا إله إلا هو لو بدأت تلوح لهم بودار سقوطه لتغيرت موجتهم دون خجل ولبدأوا بتمجيد المنتصر والالتصاق به، أذلاء منافقون بلا مبدأ!