واحدة من أغرب الأشياء هو قبول الحكومة السودانية بجوبا كمنصة للتفاوض. الدولة كان عندها كرت تأثير على الجنوب ممثل في اتفاقية الخرطوم ٢٠١٨.
بالذهاب إلى جوبا، الجنوب بقى عنده كروت زي ما السودان عنده.
لولا موت قرنق كانت الحرب الأهلية حتدور في فترة نيفاشا؛ لأنه كان رافض دمج قوات دفاع جنوب السودان (من القبائل الاستوائية، والنوير والشلك) في الجيش الشعبي، و رؤيته كانت نزع السلاح بالقوة.
سلفا كير وقع إعلان جوبا في ٢٠٠٦ عشان يدمجها، وبالمرّة يفتت سيطرة دينكا-بور(أهل قرنق) في الجيش.
وفاة لاجئ سوداني آخر في يوغندا بعد أحداث الاعتداء على اللاجئين السودانيين في مخيم كرياندونغو.
وحسب الأخبار، وجد اللاجئ السوداني مشنوقاً في مدينة ماسندي، شمالي أوغندا، بعد أن غادر المخيم عقب اعتداءات لاجئين من جنوب السودان.
الله يجازي الكان السبب في ذلة ومهانة السودانيين.
الخونة في منظمة محامي الطوارئ برروا قتل اللاجئين السودانيين بحجة تراكم الغبن المجتمعي نتيجة لانتهاكات الجيش ضد الجنوبيين فتخيل مستوى الانحطاط.
مفترض كل القائمين على عمل المؤسسة دي السودان دا ما يشوفوه تاني الا في الحلم.
يوم الشعب السوداني يكون فرحان مظاهر الفرح بتظهر في المدن والقرى وحتى في الدول التانية مظاهر واضحة وباينة للعيان الخونة بقولوا عليها "سرابية الفرح" و "أفراح بني معلوف"
ولمن الشعب يكون حزين على شهدائه وبرضو حزن وواضح وباين لكل ذي بصر المهرجات والمهرجين منهم بتخيلوا فرح خفي من عندهم
الوحدة بتتكلم عن نماذج ريادة الأعمال الاجتماعية وجايبين عوضية من الأمثلة
وحقيقة نعم المرأة عوضية كافحت ونجحت وما نست المجتمع الجاية منو ساندت النساء العاملات والأرامل والشرائح الضعيفة أكتر من الحكومة ومنظمات المستهبلين ولمن جات الحرب واصلت في نشاطها الإنساني رغم خسارتها