لكُلّ شدّة مُدّة، وكُلّ ضيقٍ لهُ مُتَسع.. هكذا هي الحياة، يتعاقبُ فيها نهارٌ مُضيء وليل مُظلم، تارةً يُخالجك الألم، وتارةً يُصالحك الأمل، والله دومًا في هذه وفي تلك معك.. فالحمدُ لله في السراء وإن قصُرت، والحمد لله في الضراء وإن طالت.
وفي يوم الجُمعة"اللهُم بدل اقدارنا الى الأجمل"
*وللجمعة الغراء خمسُ فضائلٍ*
*يفوز بها من كان براً ومسلما*
*قراءة كهفٍ واغتسالٌ وخطبةٌ*
*وساعةٌ ربٍ يستجيبُ من السماء*
*وتكملُ فضلاً بالصلاة على النبي*
*فطوبى لمن صلى عليه وسلما*
:"كان من دعاءعبدالله بن مسعود رضي الله عنه:اللهم أصلح ذات بيننا واهدنا سبل السلام واصرف عنا الفواحش ماظهر منها ومابطن وبارك لنا في أسماعناوأزواجناوذرياتناوتب عليناإنك أنت التواب الرحيم واجعلنا شاكرين لنعمتك مثنين بهاقابلين لهاوأتممها علينا".أخرجه سعيد بن منصور في الزهد(٦٢٧٦)
_أرح قلبك وطهر مسمعك
يا قارِئَ الكهف رتِّلها على مهَلِ
واخشَع بقلبٍ .. بدمعٍ فاضَ مِن مُقَلِ
هيهات، لا يستوي مَن كان يَقرؤها
مهلاً، و مَن كان يتْلُوها على عَجَلِ
الكهف نور مابين الجمعتين ..🤍
لا تُلهينَّك نفسك، ولا أَولادك، ولا أَحبابك، ولا دُنياك عن الصَّلاة والسَّلام على من له الحقُّ الأَوْفىٰ عليك ﷺ، فرِبحك وفلاحك، وسرور قلبك ستجده في الإِكثار من الصَّلاة عليه ﷺ، فلا تسْتبْدِلنَّ الذي هو أَدنىٰ بالذي هو خير، صلُّوا عليه ﷺ.
اللهم في هذه الليلة الشريفة .. اكتبني ووالدي وأهلي، وجميع المتابعين ووالديهم وأهليهم، وسائر المسلمين في السعداء الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون.
يارب يارب من كان منا فقيراً أو محتاجاً فأغنه.
ومن كان مريضاً فاشفه وعافه.
ومن تأخر عنه الولد فارزقه الذرية المباركة.
ومن كان أعزب