هنا نلاحظ مشهدين مهمين في قصة عطوى تعكس تطور شخصيتها :
الأولى كانت اول مرة اللي تسترجع فيه هويتها الحقيقية بعد سنين طويلة عاشت فيها باسم عطية. نبرتها فيها تردد كانها تنطق اسمها لأول مرة و كان ممكن تختار اسم جديد وما حد يعرف لكن تمسكها باسمها كانت خطوة تثبت فيها نفسها (1)