🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

حتى ابن تيمية طلع متأيرن 🤡

على قد فرحتي ولمعة عيني لكن تخيل تخيل تخيل بس لو كانت هذه المشاهد يوم 8 أكتوبر 2023. آخ!

امسح يا وردة 🌹

يا راكبًا قِفْ بالمُحَصَّبِ مِن منى واهتِفْ بَقاعدِ خَيفِها والناهضِ سَحَرًا إذا فاضَ الحجيجُ إلى منى فيضاً كَمُلتَطِمِ الفُراتِ الفائضِ إنْ كانَ رَفضًا حُبُّ آلِ مُحمدٍ فَلْيشْهَدِ الثَقَلانِ أنّى رافضي - نَظَمها الإمام الشافعي منذ أكثر من 1200 عام

قُلِ اللهم مالك الملك تُؤتي الملك مَن تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتُعز من تشاء وتُذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير.

بحس إن تميم البرغوثي هو الأدمن

لو هنفكر في المنطق هنلاقي العكس، سنة غزة وطوفانها هي اللي جرت إيران وبقية المحور الشيعي لهذه المعركة، مش بس كدا.. دول تسببوا في تحرير سوريا من أكبر خائن للشيعة والسنة. حاجة كدا من ديب ويب الكرامات، شو ناطرين؟

بعيداً عن أي انحياز لعلي بحكم الصداقة لعشرين سنة، فإن علي هاشم في رأيي هو أفضل من يظهرون على الإعلام العربي فهماً ودراية بالشأن الإيراني. ويمكن للاستفادة الاستماع إليه في هذا البودكاست المهم. Ali Hashem علي هاشم youtu.be/HzMZ1UjYSXM?si…

المجاعة أصعب من أي وقت مضى. وللأسف الطحين الذي نستشهد لأجله غير كافي لسد الجوع. عدم وجود البروتين في طعامنا يجعلنا نجوع أسرع ولا نملك طاقة للقيام بأي شيء. أهل غزة معظمهم الآن بأجساد هزيلة ووجوه متعبة يجرون خطاهم في ما تبقى من رماد المدينة للبحث عن الطحين أو الحطب.

الأمم المتحدة ساكتة لكن الأقرع الهولندي مش قادر يسكت.. مشوفتش أذل من كدا.

ما هي أهم الأهداف الاستراتيجية التي ضربتها إيران حتى الآن كانت متابعة شيقة وممتعة طوال ثلاثة أيام رأينا فيها مشاهد غير مسبوقة وصواريخ حقيقية تضرب الاحتلال وتجتاز دفاعاته ودفاعات أصدقائه وجيرانه وحلفائه. لكن بعيدا عن العواطف ومتعة المشاهدة ما الأهداف التي ضربتها إيران بشكل

أعتقد شخصيًا عدم جواز استهداف الأطفال من أي ملة وفي أي حرب، ولكن مقرفة تلك الروح الرخوة التي تفزع وتسارع في الحديث عن أطفال الصهاينة وتتسابق في البحث عن نوع من المساواة الشعورية بينهم وبين أطفال غزة. أكره هذا التورع البارد.

؟؟

مثال على التقصد في الكذب والتفنن في تأويل ما لا يُؤوَّل، كتبت مصطلح مجازي خاطئ ثم اعتذرت عنه والآن يردد البعض ومنهم صاحبة الحساب بأن مقصدي كان التهوين من دماء الشهداء وأن "الموت الرحيم" سواء كان على المجاز أو الحقيقي هو أمر مقبول مثلاً، تم يطيرون بالكذبة كل مطار! عقليات مريبة.

نحن في أمسّ الحاجة لصحوة مشيخية شجاعة تبين وتشرح وتبرر للعامة من المجتمعات ماذا يجب ولماذا يجب ومتى يجب، بالتفصيل الممل وبدون اختصارات ولا خلاصات.

قبل شهور من "ردع العدوان" خرجت في إدلب مظاهرات من فئات محسوبة على الثورة تطالب بإسقاط الجولاني وتقارنه ببشار الأسد، بل وتصفه بعميل النظام! في حين كان هو في غرفة عملياته يرسم خرائط التحرير. الشاهد أن "الثوري" لا يعني بالضرورة أنه دائمًا على صواب، ولو بحّت حنجرته من الهتاف.

تهم التأيرن والتشيع والمحورة ليست وليدة "طوفان الأقصى"، بل تعرض لها الرئيس أحمد الشرع بذاته قبل التحرير من بعض أنصار الثورة السورية. كانوا يتهمون رئيسهم -قبل التكويع- بالتعاون مع حزب الله لوأد الثورة وقتلها، متخيل يا مؤمن؟ 😃

وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرا.