Prophet (ﷺ) said, "Hell complained to its Lord: 'O my Lord! My different parts eat up each other.' So, He allowed it to take two breaths, one in the winter and the other in summer, and this is the reason for the severe heat and the bitter cold you find (in weather) [Al-Bukhari]

No wonder you ain’t getting your hands on that Siyar A'lam al-Nubala lmaoo RT:مقاتل🇸🇾🇵🇸 “I just transferred her £50 cos I thought it was Eid Al-Fitr😭😭”

naaa c’mon bro wth RT:مقاتل🇸🇾🇵🇸 “went into Sajdah when Imam did takbeer, I was so embarrassed so I just played dead 😭😭😭”

he’s not real bro RT §: “first Eid without mujahid 😖😖hope his family r ok”

قال الدكتور إبراهيم اللاحم: "ندرك خطأ بعض من يتكلم على الأسانيد، ويتجه نظره إلى الرغبة في تقوية الأسانيد، فيختار عبارة موهمة في الحكم عليه، فيقول مثلا: إسناده صحيح لو لا أن فيه فلانا وهو ضعيف، أو: ضعيف في فلان، أو: لو لا انقطاع فيه بين فلان وفلان،

فهذه العبارات ونحوها تستوي مع قولنا مباشرة: إسناده ضعيف فيه فلان وهو ضعيف، أو: إسناده ضعيف ففلان لم يسمع من فلان". 📖 [شرح نزهة النظر: ٥٥] #المفتي_الحديثي

قال التفتازاني في شرح العقائد النسفية: "قال عليه الصلاة والسلام: إن العالم والمتعلم إِذا مرا على قَرْيَة، فإن الله تعالى يرفع العذاب عَن مَقْبرَة تلك القرية أربعينَ يَوْماً قال علي القاري في الموضوعات الكبير: قال الحافظ جلال الدين السيوطي: لا أصل له (اليواقيت الغالية)

The Qadiyaanis and their fantastic, unmatched understanding once again up for display

#NoDesign🙄

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وبارك وسلم

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وبارك وسلم

“Shaykh Yunus Sahib was full of knowledge, from head to toe.” - Mufti Radaul Haq Sahib

The Muhaddith of this era without any exaggeration اللهم اغفر له وارحمه

If you’re proud in regards to your knowledge, then know that there is no distinctive trait for you in it, and that knowledge is exclusively a gift that is from Allah. So do not oppose knowledge by angering Allah. Perhaps he may strip away that knowledge from you [الأخلاق والسير]

حين بعث الله موسى ﷺ إلى فرعون كلّفه بأن يدعوه إلى أمرين: ١) العبودية لله تعالى وترك الشرك: (هل لك إلى أن تزكى وأهديك إلى ربك فتخشى). ٢) تحرير المستضعفين وترك الظلم (فأرسل معنا بني إسرائيل ولا تعذبهم).

المصلحون اليوم بحاجة إلى الجمع بين أمرين دون إهمال أحدهما: ١) الدعوة إلى الإيمان والإخلاص وتصحيح العقيدة وتخليصها من شوائب الأفكار المضادة لها. ٢) نصرة المستضعفين والاهتمام بقضاياهم ومحاربة الظلم. والملاحظ أن البعض يقلل من قيمة أحد الأمرين على حساب الآخر، والصواب في هدي موسى ﷺ.

قال الذهبي رحمه ﷲ تعالى: لا أفلحَ واللهِ ، من زكّـى نفسهُ أو أعـجـبـتـه . "سير اعلام النبلاء" (190/4)