تدرون بكره شهر رجب اللي هو من الأشهر الحُرم يعني تتضاعف فيه الحسنات
فلذلك اغتنموا وكثروا الحسنات عشان تصير دبل
وايضاً دام الحسنات تتضاعف بإذن الله يكون فيها الدعاء مستجاب فأحرصوا على فعل الحسنات والخيرات وابتعدوا عن الذنوب
والله ان صدري معافى وخفاقي نظيف
لو أشوف الحزن في عين حسادي زعلت
الملامح بعض الاحيان تظهرني عنيف
ولا انا بالكلمة الطيّبة ما قد بخلت
اقبل بوجهٍ يشرّف و منطوقٍ عفيف
ولا لقيت اللي ينقص من حضوري رحلت
اتعدا عن عيوب البشر كني كفيف
ولا تبيّن شي للعين جنّبت و غفلت ..
لو إني خابر أيام السعد دايم عليه شحاح
ما أخبره غاب عن عيني لا ضقت وشانت أخلاقي
ما عمره حسّني بالكلمة اللي حدّها جرّاح
يعرف إن كل كلمة من لسانه تاصل أعماقي
"حشا ما ينطفي ضيّي و أنا وسط السما "قمره"
أعاند عتمة أيامٍ تعلّيني مقام و شان
رخصت اللي تعب يرخص بعيني و ينزل بـ قدره
أبد ما أعيش بحسوفة أوادم خلتها خلان
و غليت اللي قدر يثبت غلاه و عزه و كبره
عيوني تمتلي باللي "شقى فعله" بكل ازمان"
"تبّت يدين.. اللي حرمني من يديك
خذاك مني والحياة.. اخذ، وعطا
من القصيد العذب كم حرفٍ يبيك؟
ومن الزهر ومن المطر عقب البطا؟
كل الكلام الزين.. عندي، يحتريك
واخاف من جرح الكلام.. اليا سطا
أنا حريص.. اكثر من اللازم، عليك
وحرصي عليك اكثر من اللازم خطا"
"جعل ضيعاتي بحبك حبيبي كثار
ياللي أسرفت في حبك وأحس بقصور
في خلا قلبي المليان هم ودمار
ربّع الحب وطارت في سماه الطيور
ما قلط فيه - غيرك - من طوال العمار
كنك اللي محاوط به عن الناس سووور" 🤍
البارحه والنار تاكل من النار
وأنا ضلوعي كسّرتها ضلوعي
وأقول يا همّ الشقى طبْ واختار
لكن لا تحلم بشوفة دموعي
الله خلقني للمهمات صبّار
أيضاً ولاني بالمواقف جزوعي
بعض الخطا يمكن تمشّيه الأعذار
أعدّي الغلطه بكيفي وطوعي
وبعض الخطا لو ياخذ يمين ويسار
لا جيت أسامح كنّي أحبّ كوعي