وهاي اليوم بالستوديو 😁 وبعد أحلى من الباركينغ واليوم أحلى من جوليا (تجنّبًا للهجوم ما رح قول انو كمان أحلى من فيروز 🫣)

حدا هون استفاد شي مرة أو بيعرف حدا استفاد من المشروع الأخضر؟

المحبة بالواقع بين كل الناس العاديين أكبر بكتير من الأحقاد الوهميّة بالعالم الافتراضي، واللي معظمها مدفوع من أجهزة خارجية

صار أهين تصدّقوا إنو ضروبة كميل أسمر حقيقية من إنو تصدّقوا فلومة وفاء والمحلات "المساكين" اللي عم تزورن وتعمل عليهن "تقييم". التسويق مصلحة بدّا حكّ دماغ. مش بهالبياخة.

هيدا طقس 😍 محبّين الصيف موتوا بغيظكم

الله يشفي الجرحى ويرحم الشهداء ويكون بعون طواقم الاسعاف والتمريض والطبابة وعطريقه كمان يشفي التافهين والحقودين والنكتجيّة والمحللين والشامتين

كلّ الرهانات على طعن اللبنانيّين لبعض بالظهر في حال حصول الحرب سقطت ملايين الدولارات اللي صرفتوها على حسابات تويتر وصفحات الجرايد وساعات الهوا للمنظّرين عالشاشات طلعت نتيجتها ضراط عبلاط

Habila*

ما فينا ننطر الحرب لتخلص لنعمل تقييم لنقاط ضعفنا كمجتمع لبناني. بغضّ النظر عن العنوان الكبير اللي هو إنّو نحنا ما فينا نواجه تحدّياتنا إذا بقينا عايشين كأفراد أو كمجموعات زغيرة محدودة بالجغرافيا والموارد أو كطوائف وكانتونات. وإنّو لازم نحطّ حجر أساس لدولتنا نحنا، على أنقاض دولة

Good morning World. All of you humans should now be aware that your beloved evil child Israel will sabotage your electronic devices, self-driving cars, ships, planes, armed forces, future brain chips and anything you can imagine, and still get away with it 🙂

من وقت ما استغنينا عنّو ونحنا مش بأمان

عم تحضر قدامي أجواء تمّوز-آب ٢٠٠٦: قوّة ناريّة هائلة، تدمير شامل، بروباغاندا تحطيميّة، حصار مطبق أرض وبحر وجو، عملاء بأعلى المراكز، طعن بالضهر من الكل، شهداء وجرحى بالآلاف، قصف متواصل ٢٤/٢٤ عكامل الجغرافيا، ناس مع، ناس ضد... كون بكامله بكلّ مجرّاته وكواكبه علينا عم يكرّر صبح وضهر

بالصدفة هلق عرفت انو Zaatar w Zeit عم يفتح بالهند. إنجاز كبير لقطاع الhospitality اللبناني وإثبات إنّو كلّ شي منصنعه، اذا تسوّقله صح وإذا بنيناله علامة تجاريّة قويّة، ما في حدود لوين ممكن نوصل فيه وقديش ممكن ننافس.

ما بيوقّف الحرب الا دموعك يا غالي

بما إنو الحرب وقعت، الكيف والليش والشو بينفع واللعي واللوم وكبّ السمّ والنعي والاحباط وتحطيم المعنويات صاروا لزوم ما لا يلزم طاقتنا الفردية قليلة، كلّ واحد بمحله يصرفها على شي نافع: - اللي بعيد بأمان وما طالع بإيده شي، يكتفي بالاطمئنان عالمعارف والقرايب والمساعدة بحال القدرة -

اللي عنده بيوت للأجار بالمتن يحكيني عالخاص

بعيدًا عن مواقع التواصل الاجتماعي، يللي عم يصير على الأرض بين أهل المناطق والنازحين شي بكبر القلب. الأخبار عم توصل شوي شوي بسبب انقطاع الارسال على خط بيروت من ورا الضغط على الشبكة، بس يللي عم ينعرف انو أهل الخير كتار كتير والعالم عم تساعد حتى بالغراض من بيوتها