حتى تويتر بعصر جلموق اليمين الفاشي الون ماسك ما تحملو للشبيح النازي هملر يلي مسمي حالو زنوبية حاليا؛ و طيرلو حسابو. 😆 بس المتدمرقرطيين المتثورجيين كانو قاعدين بطقو احاديث معو عن الحرية و بناء الدولة و هيك قصص خبرة فيها كلون سوا.

حابب قرر مصيري بتدعيم منظومة مانعة كم مليون بني ادم من تقرير مصيرون.

يعني بديل المشروع الشمولي الايراني بالمنطقة يلي بدو يعمل بني ادم جديد بقاوم كلشي كرمال عيون القائد و "تصدير الثورة" هوي مشروع اسرائيلي عرقي، مقضيها حرب دائمة و تثبيت منطق المعارك الوجودية بشعوب حرب. و في لسا عندك غيرون المشروع التركي القومجي بنكهة اسلاموية. تشكيلة مرتبة.

الفئة الحاكمة و الفصائل بأدلب اكلت نقد لشبعت من اول يوم، رغم القصف و البراميل و روسيا الخ الخ. و اكثر من انتقد هني ناس مع الثورة. ام الناس الرافضين لهم بالمطلق (حتى اكثر من بشار) جزء كبير منون اليوم مؤيدين لكيانات طائفية بشكل غير مشروط بغير اماكن.

"ك* اخت سوريا يلي بدها تجمعنا معكون" القائل مجموع "معون" باوروبا و باميركا متل الشطور و عين الله عليه.

عنا بحمص كانو المسيحية اغلبهن عايشين بنص المدينة القديمة و منهم قيدهم من الخانات الاولى بالمدينة. وين عايش انت عمو نسر الروم.

ليش ما مطلوب من الاطراف الاخرى كذلك "استمالة السنة" لصالحون؟ اذا حكومة "ارهابية داعشية" مو زابطة عسوريا، ما كان لازم يكون سهل يستميلوهم و يسحبو بساط القاعدة الشعبية؟

انا من ناحيتي ضد استخدام كلمة خيانة بشكل انفجاري لانو الواحد بحاول ياخد فيها موقف اخلاقي فوق سياسي و لانو كذلك بشار اساء استخدامها بطريقة حقيرة. لهيك كمان ضد التخوين يلي عم يصير من من يدعو انون بمثلو شي اسمو "حلف الاقليات" بحق البلعوث و بهند قبواتي و مكسيم و هدول الناس.

في ناس مقتنعين انو الدستور و المؤسسات و الدمقراطية و الشرعية الخ؛ كلو هاد علاك مصدي ما بوقف المشاكل بس رسم حدود (مع التشديد عكلمة رسم) بين اطراف نازلة الخبيط ببعض حيحل كلشي. قناعة موضوعية بدليل انو سوريا تم احترام حدودها جدا بالسنوات الاخيرة. فما بالك الانقسامات البتطلع منها.

صرعونا هداك النهار انو يلي ما بوقف مع البطريارك بكون ذمي، هلا نفسون صارو يعتبرو البطريارك ذمي. خلص ما عد في مخرج، ذمي شو ما عملت. 😵‍💫

اوف اوف اوف، يالله بسيطة سلمه من وقت لقائو مع بشار و بوطين اذا من هل منطق. و بعدا بقوم المسيح بجميع الأحوال، فكمان بسيطة.

"البطريارك بس التقى مع بشار و بوطين، كانو القوة الموجودة و مجبور يلتقو معون، ما شبح 😇" "البطريارك ذمي، يهوذا، خائن، عميل، قاعدي، داعشي، كيف بلتقي مع الجولاني 🤬"

يعني كنا عم نقنع "الاقليات" انو بشار مو حاميهم مثل ما يدعو شبيحتو؛ و هوي فعلا ما كان حاميهم، حامي جزء قليل بشكل غير مستدام. بس هلا صار لازم يتم اقناعون انو الشرع حاميهم؟ ايمت بتخلص هل هبدة تبعيت حامي الحمى، في وظائف اخرى للرئيس عفكرة.

صحيح تركيا لا تقارن حاليا باسرائيل و وضعها مختلف. بس كمان لا تقارن بالدول العربية تحت شعار (دولة اسلامية مثلها مثلون). تركيا عندها تاريخ امبريالي و اجرامي مانه قديم كتير و مصالحها بتخوف بالاضافة لعنصريتها المترسخة ضد العرب و مو بس من العلمانيين و انما من تيارات اسلاموية قومجية.