الحركة الإسلامية و المؤتمر الوطني فقدوا السلطة بسبب تناحرهم و الآن و في ظل الحرب التي اشعلوها يتناحرون و يتراشقون بالبيانات نفياً و إثباتاً، و أيضاً سيخسرون الحرب تماماً بإذن الله تعالى.
في آخر أيام حكم البشير و المتظاهرون أمام القيادة العامة، أفتى عبد الحي يوسف بقتل ثلث الشعب و أن بعض الأئمة يجوزون قتل النصف على حد قوله، و بعدها سقط حكم البشير، و هاهو عبد الحي يوسف يظهر مجدداً، فهل أقترب ذهاب الإسلاميين مرة واحدة و للأبد ؟!؟!
صحيفة نبض البلد
فشل المؤتمر العام للحركة الإسلامية بتركيا
النظام الأساسي للحركة يؤكد انتهاء فترة الأمانة والتسيير كحل أنسب.
تعليقي: و يتواصل التفكك و التشظي، اللهم زد و بارك في زوال الحركة الإسلامية و واجهاتها.
بانضمام العقيد الركن/ سليمان الباعش صافي النور عبد الله إلى قوات الدعم السريع، هل اكتملت أركان تحول الحرب إلى حرب أهلية و تفكيك الجيش و كل يذهب إلى عشيرته لمساندتها في القتال ؟
نعم هناك فهلوة سياسية لإضاعة دماء أشاوسنا الكرام الذين روت دماؤهم أرض السودان من أجل التحرر، لكن هيهات فلن تنطلي علينا تلك الاكذوبة و لن نخون دماء شهداءنا الأبرار.
أشاوسنا الكرام، قادة الثورة المسلحة
كيكل بأدي دوره بامتياز و كل مرة جايب عتاد و مغفلين و معرد مخليهم تحت رحمة نيران قواتنا.
كدا سؤال: ماذا استفاد الجيش من استسلام كيكل و ماذا استفاد كيكل من استسلامه للجيش ؟