رسائلكم جعلت قلبي يبتسم .

بعد العيد سأرجع الى التغريد بشكل عادي كما في السابق ..لدي الكثير مما اود ان احكي لكم عنه كما اني اشتقت اليكم كثيرااا..و الى ذلك الحين هذا سنابي الذي افتحه بين المرة و الاخرى..لقائنا بعد العيد أحبتي .

يقول أحمد خالد توفيق : للنساء قدره غير عاديه علي العثور على الرومنسية في مواقف لا تعني للرجل سوى المصيبة .

"أنتِ شجاعة جدًا وهادئة لدرجة أنني أنسى أنكِ تعانين " _همنجواي

كل الأوقات مناسبة لقول شئ لطيف لأحدهم

و كل الأوقات مناسبة أيضا كي لا تقول أي شئ .

إنّ من ضمن العذابات التي يمر بها المرء هو أن يكون شخص مثيرا للفضول .

أعشق رؤية من أهتم لأمرهم ينجحون في حياتهم في هواياتهم في وظائفهم و يقبضون على أحلامهم و يحولونها إلى حقيقة ..أحس بطريقة ما أن ذلك إمتداد لي كأنني أنا الناجح أو المنتصر أو المتفوق لكن في هيئة أخرى أو في جسد آخر .

إن أشد ما يدفع المرء على التلذذ بالوجود و الإستمرار قدما .. هو أن يُحب..ليس بالضرورة أن يكون ذلك عبر ملحمة غرامية.. قد يكون حُباً للوالدين ..للرِفاق ..للإخوة ..للمعاطف الصوفية.. للنبتة على حافة الشرفة ..المهم أن يكون حُبا .

قلبي في صورة

أكثر سؤال يطرح عليا دائما " لما تخفي وجهك" و إجابتي ستبقى دائما كما هي " why not ?! "

لا يجوووووز إطلاقا و أبدا و مهما حدث أن تذكر أشياء سيئة عنك بينك و بين نفسك ..كتذكرك لسيناريوهات معينة و مواقف و كلمات ..أنت الآن لست نفس شخص البارحة ..لا تقبع في مكان لا تسمح للصوت اللوام بداخلك حتى بالهمس ..أخرسه ضع في فاهه جزمه .

لاحظت عندما قرأت رواية "دميان" للكاتب هسه أن شخصية دميان تشاركني في الطباع في طريقة التفاعل مع الاحداث و ابداء ردات الفعل و في تفاصيل صغيرة جدااا.. هل حدث يوما أن وجدتم أنفسكم بين دفتي رواية ؟!