طائرات #اليمنية تقدم كجوائز للحوثي ولعدوان إسرائيل لقاء الإستمرار في الهدنة مع التحالف. مثلما ضغطوا لمنع تصدير النفط ومنع البنك المركزي عن ممارسة مهامه في ضبط النظام المالي والمصرفي ووقف العبث الحوثي، سيستمرون في التخادم معه واستخدامه أداة لتدمير مقدرات البلد وتجويع الشعب.

تشير ملامح المعركة بين إيران وإسرائيل إلى أن طهران ستكون الطرف الاكثر خسارة ما يعني أن ضعف إيران او هزيمتها سينعكس على الأذرع التي ستكسر. لكن المفارقة ستكون مذهلة: على عكس إيران، فإن من المتوقع أن يكون الحوثي في صنعاء الكاسب الأكبر في المعادلة المحلية اليمنية! لماذا؟ رابط المقال:

نحن في بحر من الدم.. الإبادة لم تتوقف دقيقة واحدة على أبناء شعبي.

حتى الآن يتعامل الإعلام الرسمي الإيراني مع الهجمات الأمريكية كما لو كانت تحدث في دولة أخرى. لا تعليق رسمي على الضربات كما أن التهوين منها بالحديث عن إخلاء المنشآت منذ فترة يشير إلى أن النظام في طريقه لتجرع كأس السم. كل الخيارات سيئة بالنسبة لنظام قد يجد في البقاء نصراً الهياً.

وقع الإيرانيون في نفس الفخ خلال أيام قلائل مرتين. باغتتهم الضربة الإسرائيلية المزلزلة بتنسيق أمريكي وهم منهمكون في التفاوض. وسدد ترمب ضربته القاتلة بينما كان يبيع لهم الوقت والطمأنينة إلى أمد أسبوعين ليتخذ قراراً وانقض عليهم فجأة. اللافت غياب أي ردة فعل وكأن صدمة غير متوقعة حلت!

عاجل | سي إن إن عن مصدر مطلع: أي عمل عسكري إسرائيلي مستقبلي في #إيران سيعتمد على رد فعل #طهران على الضربات الأمريكية

ما يطلبه ترمب من طهران استسلاماً كاملاً. ستستأنف واشنطن الضربات بتركيز أكبر،كما توعد ترمب،إذا استمرت إيران في الحرب. أمام طهران طريقين : الاستسلام أو مواصلة الحرب ضد اسرائيل وفي كلا الحالتين ستواجه أمريكا مباشرة بكل ما يترتب عن ذلك من خوض حرب شاملة. كل الخيارات نهايتها وخيمة.

اختار النظام الإيراني الطريق الأسهل: لملمة وجهه المتساقط بردود محسوبة لا تختلف كثيراً عن الرد على مقتل سليماني.هذه مسكنات دعائية للداخل المنهك لإثبات الندية قبل إسدال الستار على الحرب. مثل أي نظام ديكتاتوري يبيع شعارات،قيمة الدولة، بنظر نظام الملالي تساوي قيمة أحد أفراد النظام.

بالنظر إلى مطالبة طارق صالح بإعمال الدستور والقانون، هناك سؤال جوهري يجب أن يطرح للنقاش: ماهي المشروعية الدستورية والقانونية التي تؤطر عمل المكتب السياسي وتشكيلات المقاومة التابعة له وعلاقاته الخارجية المباشرة بدولة أجنبية؟ مقالي في الرابط:

محاولة انتقال قيادي حوثي إلى سلطنة عمان بطريقة غير مشروعة تنتهي بتسوية يبدو أنها تجاوزت السلطات الشرعية لتخضع لتفاهمات المتنافسين الإقليميين على أرضنا. القيادي الحوثي في طريقه إلى عمان، بعد مقتل ضابط في الجيش على يد أتباعه. لو سُمح له بالعبور "سكيتي" لكان أهون من هذا الإذلال.

لا غايات وطنية ولا معالم بين الخنادق في الحروب اليمنية، لا قضايا واضحة ولا معالم يمكن أن تفصل بين المتصارعين رغم اللافتات الفاتنة، يمكن أن يبدأ المرء صباحه حوثياً، ثم يمسي شرعياً، كما يمكنه العبور ذهاباً وإياباً بين الضفتين لأسباب شخصية محضة، وسيتم تفهمه في كل مرة! عبد العزيز

لست ممن يشتكون، وممكن حالى أفضل من غيري لكني أقولها اليوم بلا خجل: نحن جوعى. وأخجل نيابة عنكم، يا أمة المليار، من صمتكم المخزي. الناس تسقط في الشوارع من الجوع، الجرحى يبحثون عن لقمة قبل الدواء، والمرضعات جفّ حليبهن… نحن لا نطلب المستحيل نطلب فقط حليبًا لأطفالنا وكسرة خبز لكي لا

#غزه_تموت_جوعاً #غزه_تباد_وتحرق

تجريم الخيانة كواقعة تاريخية في اليمن لا يتعلق بالماضي، بل بحماية المستقبل، وعدم السماح بإعادة صياغة الظروف والأوضاع، وحتى الأشخاص الذين عبّدوا الطريق إلى قعر هذه الهاوية والمتاهة التي لا تنتهي.

اذا كانت إجراءات البنك المركزي قد أفصحت عن شيئ، فهو أن مسؤولين وقيادات في الشرعية متورطين في جريمة المضاربة بالعملة والإستحواذ على المال العام. رابط مقالي على موقع بلقيس :

يبدو أن اليمني لم يُخلق إلا ليعترض على نفسه، أو أنه قُدّ من هذا التمزق والتشظي، مخلصًا للعنته القديمة. "كم عمرًا سنحتاج لكي نعرف"؟، تحت هذا العنوان، يتسائل عبد العزيز المجيدي في مقال خاص كتبه لموقع بلقيس: belqe.es/40478f

لستُ مسروراً بالمجزرة التي لحقت بأذيالكم، لكنني لستُ آسفاً أيضاً. فقط، أشعر بالحزن على بلدي وقد مزقته أطماعكم وإجرامكم، ومنحت العدو القريب والبعيد مايريده. مقالي :👇

الآن وقد تجلّت الصورة، تبدو هذه الأموال، بالنسبة لأمريكا وإسرائيل، بمثابة دعوة لاستباحة البلدان الغنية نفسها، والإغراء بتجريب آخر ما أنتجه العقل التدميري فوق رؤوس شعوبنا مسلوبة الإرادة، بأموالنا! عبد العزيز المجيدي يكتب لموقع قناة بلقيس: belqe.es/e4a04a

يا عالم .. يا مسلمين .. يا بشر ما يجري في مدينة غزة ليس اجتياحًا ولا عملية عسكرية، بل أكبر عملية تطهير عرقي في العصر الحديث. جيش الاحتلال الإسرائيلي ينسف بشكل متدرّج ما تبقّى من الكتلة العمرانية التي تؤوي المواطنين في ٢٠٪ فقط من المدينة، وتحديدًا في غرب غزة. تخرج الآليات ليلًا،

في ذكرى مؤسس الجمهورية الثانية عبد العزيز المجيدي يكتب لموقع بلقيس belqe.es/e0ef19