ذا العيدُ المليحُ يُقبِلُ علينا بسحرِهِ و بشاشتِهِ حامِلاً معهُ فيضاً من السعاداتِ و الخيراتِ فتتلاشى أغبِرَةُ اليأسِ و تنقشِعُ سحاباتُ الحزنِ و إذا بنسائِمُ الحبِّ و الفرحِ تحِلُّ على القلوبِ فتطيبُ و تهنأ و كأنها لم ترى بؤساً قط..... كل عام و أنتم سعداء مجبورون 🥰

تغمرنى رغبَةٌ ملِّحَةٌ لتدميرِ العديدِ منَ الأشياءِ لكن ربما أكثرُ ما أريدُ تدميرَهُ هو نفسى البائسة.....

and I will remember you every time I look at the sky🎶

عسى ربى القدير أن يجعلَ الحُلمَ واقِعاً عما قريب.....

هيحصل حاجه لو مارست الطب من البيت يعنى أكتب تقارير الأشعة فى البيت أو أتخصص نفسية و أعمل سيشنز أونلاين العالم الخارجى مجهد جدا💔

جمراتُ حُزنٍ موحِش تتأجَّجُ داخلى و لا يكفى لإخمادِهَا مياه مُحيطٍ بأكمله.....

من عظيم الإسلام إن المسلم يستبشر لما يفقد أى شئ لأن دى فرصة يدعى ربنا ؛ إنا لله و إنا إليه راجعون ، اللهم أجرنى فى مصيبتى و اخلف لى خيرا منها فكدا يكون أخد ثواب صبره على المصيبة و ضمن إن ربنا حفظه من شر لم يكن يعلمه و إنه هيخلف عليه بعوض أعظم بكتير من اللى ضاع منه و مما يتخيله

و من بين حَفيفِ الأغصان و همسَاتِ النَّسيمِ تتعالى خفقَاتُ القلبِ بحُبٍّ عميق لمن لا يعرِفُهُ الحاضِرُ إلى الآن.....

من دخل السوق فقال: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير" كتب الله له ألف ألف حسنة و محا عنه ألف ألف سيئة و رفع له ألف ألف درجة ذكر الله فى مواضع الانشغال من دلالات محبته اللهم لا تجعلنا من الغافلين....

العرب فى حالة من السعادة ربنا يديمها😊 الوقت مناسب جدا نعيد سماع دورة وعى المسلم المعاصر للمهندس أيمن عبدالرحيم

الشباب كل يومين على تويتر بيهدموا صنم من أصنام الطب فى مصر😂

و ما أبكانى حتى الغرق فى فيضٍ من دموع وجدته فى المستقبَلِ لا معنى له.....

Maybe medicine isn't meant for me....

الصفحة الأخيرة😇 ( وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ) لا أستحق و ربى لكن كرمك أعظم من تقصيرى و رحمتك وسعت جهلى و ذنبى فلك الحمد و الفضل كله اللهم اجعلنى من أهل القرآن الذين هم أهلك وخاصتك.....

و أَسأَلُكَ نَعِيمَاً لاَ يَنْفَدُ و أسأَلُكَ قُرَّةَ عَيْنٍ لاَ تنقَطِعْ.....

لا أتفِقُ أنا و سِنِّى مُطلقاً .. يسبقنى كثيراً و قد  نضج قبلى بينما لا زلت حبيسةً داخِلَ أسوارِ طفولتى الزاهية تنتابنى رغبَةٌ عارِمَة فى العدو و القفْزِ و الضَّحِكِ الرنَّان لكن يبدو أنَّ عشرينياتِ العُمر لها رأى آخر.....

يَقولُ العقلُ أن ننسى لكن قلبى الأحمق به عِلَّة فلا يفهَمُ كيفَ النسيان......

الإنسان بيقصر فى حق ربنا و بيذنب و مع ذلك لما يستغفر و يتوب ربنا بيغفر له ذنوبه و يبدلها حسنات و الناس بيلوموا الطالب اللى قصر فى الكلية رغم إنه بيسعى يتدارك الوضع اللى هو فيه و بيمشى فى طرق أصعب و مخاطر أعلى و بدل ما أصحاب الخبرة يكونوا الناصحين المعينين بيتحولوا لأسوأ مثبطين

المناظر البديعة دى بتخلينى أتطلع لليوم اللى ربنا هيقبض فيه روحى و هو راضٍ عنى و يدخلنى الجنة و أتلذذ بجمالها الأخاذ و أشوف فيها ما لا عين رأت بتمنى أعيش حياتى كلها لله فى سعى و بذل مستمر فى عفو و عافية لحد آخر لحظة و لما المهمة تنتهى أدخل جنة الفردوس بلا حساب يا ربنا الرحمن....